فتاة من نور- رادوبيس الفرعونية ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم رضا سليمان التاريخ المصرى القديم مليء بالقصص والحكايات الأدبية الجميلة والتى أُخذ عنها العديد من القصص والروايات العالمية، ومن هذه الأعمال قصة رادوبيس الجميلة، والمعروفة فى الآداب العالمية باسم " سندريلا " (…)
ورغم ذلك.. أُحِبُّني..!؟ ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم علي دهيني سَارعتُ إلى حقيبة أحلامي، تذكرتُ أني يوماً لفَفْتُ حلماً في ورقة كانت في جيبي، كان الحُلم يحمل وردةً جميلة، نبتت وحدها في حقل فسيح، ليس سوى ألوانها تتلألأ تحت قبة تلك السماء ، وليس في ألجو سوى (…)
عروق الدالية ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم ناصر الريماوي مع من تتحدث يا صغيري!؟ سؤال يبعث على الكآبة، لو أن والدي أبقاني يقظاً تلك الليلة... لما تكرر هذا السؤال المبهم، ولأشهر طويلة... بكيت بحرقة، حين أطبقت على صدري تلك الدهشة الممزوجة بألم خفي، كان (…)
المكتـب الجديد ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم إبراهيم ياسين اتفق الأصدقاء العشرة على تأسيس مكتب حزبي جديد في مدينتهم الصغيرة، فقرروا أن يسموه مكتب " النزاهة " وخططوا أنهم قبل ذلك سيجتمعون في المقهى لتوزيع الأدوار وإسناد المهام، بعد نقاش طويل وجدال عنيد (…)
انتقام الأرنب البري ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم علاء الدين حسو أقسم الأرنب على الإنتقام، وأن يتسلى بالجماجم بعد أن تدفن، وأن تصبح القرية خاوية على عروشها، يتجنبها العابرون، ويوعظ بها الغافلون.. قالت له أمه الناجية: لا تقل كلاماً كبيراً، فأنت أرنب وهم بشر. (…)
حكاية قتيل أسعده القتل ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم محمد عبد العزيز السقا هذه حكاية قتيلٍ لازال حياً .. حكاية قتيل أسعده القتل .. وتلذذ به ... بل وتمنى أن يقتل أكثر وأكثر .. قتيل أحياه القتل ... لست أدري كيف يحيا حتى الآن !! وكيف يعيش وهو المقتول منذ زمان !! أتعجب من (…)
بيوت ورمال ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم محمد بروحو اعتاد على المرور من هنا. تحمل حميره رمالا على أظهرها يسوقها نحو أماكن البناء أو الترميم داخل المدينة العتيقة. ينادونه باسمه. (جينيتو) هو ذاك الأسباني الأصيل النازح من بلاد الأندلس تجاوز الخمسين (…)