السبت ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢
طريق النحل
همس علي
أطل من فوق الشرفة كلما لسعني النحل،ما أقسى الطرقات إلى الأمس،يأتي القطار حاملاً القمر،وما تبقى بعد ذلك ولد معاق،هناك يعاقبني الظلهناك تلتقط الصنارة عظام المقابر،هل كثير علي أي منا أن يحلم؟أن يحمل التمثال إلى القلبكم ذرفت الملح على أعيادناأتقدم مثل رصاصة؛أسقط في بحر نفسيولا شئ يغتال الظلاملماذا كل هذا لماذا؟أصبح البستان مرعى نمرما أن طمرت المياه البيت.
همس علي