
حُسام والحَشَرة المُضيئة

يُحكى أن صَبياً صغيراً يُدعى حُسَام كان يقضي عطلته الصيفية في منزل جده، وكان منزلُ جَدهِ كبيراً و واسعاً، و بجانب المنزل حديقة جميلة تأخذ الأنظار مليئة بالأشجار و الورود، اعتاد حسام على الركض و القفز في هذه الحديقة كل يوم، و ذات مساء بينما اقترب حلول الليل، و كان على (...)