أغنية الراعي
٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩أرسلتُ قطعاني
بينَ جبالِ الغيمِ
ترعى صفاءَ الهواء
تجترُّ أعشابا
أرسلتُ قطعاني
بينَ جبالِ الغيمِ
ترعى صفاءَ الهواء
تجترُّ أعشابا
الغزال
كان هناك غزال جميل جداً في الغابة صغير لكنه جذاب يحب اللعب وفي كل يوم ينطلق عنانة في الطبيعة ولكي يكون مع اصدقائة الغزلان من أجل التمتع واللعب وأكل الربيع الاخضر واليابس، فكان هناك كل من الاسد ملك الغابة والذئب يرصد كل منهما (…)
كِتابيْ أَنيسي رفيقي زميلي بظلّ القلمِ أقُيمَتْ مباني عمادُ الحياةِ جنودُ الدواةِ حفاظ التراثِ دعاة السلامِ نصيبي سلالُ كلامٍ فصيحٍ إذا ما سلكتُ طريقَ الكتابِ كتابي سراجٌ أضاء الليالي كتابي سحابٌ (…)
يـومـاً جاء الذئـب لـجـدي
قــال أتـؤوي ذئـبـاً عـاثــرْ
قال الجدّ: لتخدع غـيـري
ليس لمثـلك بيتي العامرْ
غـاب الـذئـب وعـاد أخيراً
وبـرفـقته وحـشٌ كـاســرْ
بوَسْـطِ الغابــةِ الكبــرى | |
غـــزالٌ وُلـد بالأمـس ِ | |
وفتـَّـح عينــه اليسـرى | |
أحسَّ بلسعة الشمس ِ | |
رأى وجهــــا يُهـدهــدهُ | |
بقلــب دافــئٍ حانـــى |
سلمى كانـت عنـد البحـرِ | |
فى أحسـن حـالٍ ومزاجْ | |
نظرت نحو الشاطئ وجدت | |
شيئـاَ قذفتــه الأمــــواجْ | |
قالـت سلمـــى ياللعجــبِ | |
مَنْ ألقى فى البحر زجاجةْ..! |
في لَيْلَةٍ مُقْمِرَهْ | |
شِرّيرَةٌ ساحِرَهْ | |
لِلْغَدْرِ مُشْتاقَةٌ | |
أَنْيابُها ظاهِرَهْ | |
بِخِفَّةٍ دَخَلَتْ | |
في قَرْيَةٍ عامِرَهْ |