ذاكَ صباحٌ ليس يُقسَّم
٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨عادل وحســامٌ وهشــامْ
قد خرجوا والناسُ نِيامْ
يروون زهوراً زرعوها
بصبــاح ٍ حُلــو ٍ بسَّــامْ
هـذا صبـــحٌ عــمَّ شـذاه
مـا أجملـَــه مـا أحـــلاه
عادل وحســامٌ وهشــامْ
قد خرجوا والناسُ نِيامْ
يروون زهوراً زرعوها
بصبــاح ٍ حُلــو ٍ بسَّــامْ
هـذا صبـــحٌ عــمَّ شـذاه
مـا أجملـَــه مـا أحـــلاه
صغيــرٌ جميـلٌ بيـوم ٍ ذهـبْ
مع أمهِ نحو سوق الذهـبْ
فحارت عيونٌ بهذا الجمـال
وصاح اللسانُ : فياللعجبْ
بريـقٌ..بريـقٌ أحاط العقـول
جـرى بالمآقى ثـم انسكـبْ
ذات صبـاحٍ..ذات صبـاحْ
وبداخـل زهــر التفــــاحْ
جلس النحلُ جميعاً يرشُف
مـن فيض رحيقٍ ٍ فـوَّاحْ
إحـدى نحـلات البستـــانْ
قالـت أعمـل منـذ زمــانْ
في كـل عــامٍ مـرّةً
يــزورنــا ضـيـفٌ كــريــمْ
يـأتي لـنـا مُـحـمّـلاً
بـالـبـِر والخـير العـمـيـمْ
يقـيـم شهراً عـنـدنا
يـا لـيـتـه عـامـاً يـقـيـمْ
المحتوى التربوي: إثارة قضية الغرور و خطرها على من أصابته بعلتها بوسائل تربوية بسيطة الفهم و الإستعاب.
الفئة المستهدفة: الأطفال التوقيت: حسب الزمان و المكان المحدد خلاصة: تتواجد مجموعة من الأشجار تفتخر بنفسها، تتشاجر في كل (…)
نحـن الأطـفال فلسـطـينُ
نـشـدو ونـردِّد للعـالــــمْ
ما مـثـلك يا وطـني وطـنٌ
بل أنت الأغلى والأعظمْ
إن دارت دنـيــاك عـلـيــك
وغـدوتَ أســيـراً تـتـألّـمْ
في غابر الأزمان وفي قرية من القرى النائية، كان يعيش صياد فقير، وهو شاب في العشرين من عمره رفقة أخته الصغيرة. كل ما كان يملكه كوخ صغير ورثه عن أبويه المتوفيين منذ أمد بعيد. قوته اليومي سمكات يصطادها من البحر الذي يبعد عن كوخه مقدار ساعة (…)