الأربعاء ٦ آذار (مارس) ٢٠١٣

غزالة البيت

همس علي
أصبح المدى صدى وردةُ،
ضوء دَائِمٌ التكوين،
حين لمعت غزالة البيت.
أيتها الناهضة من البعيد
مثل غيمة قررت أن تعيد عناقيد الشجرة،
يا ملاكِ الطائر
ها أنت تجرين النظر،
كلما مضيت وراء التلة انطويت كخيال شمعة،
هل تغريك الحلوى؟
تعالي
فالشمس قد صنعت غزل البنات.
همس علي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى