لقاء في شارع المنفى
١١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧تركته يجلس في ذلك الركن من مقهاي الاثير. و ذهبت الى الهاتف لأكلم احلام و اعتذر لها عن مجيئي لتناول الافطار في بيتها. لكن هل تصدقني ان قلت لها بأني التقيت في طريقي اليها بصديق حميم قادم من لبنان؟! عدت الى حيث جلس و كلمات احلام ترن في (…)