فاكانس ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم مصطفى عبا ـ هاهاهاهاهاها! رائع يا أستاذ! والله اشتقنا إليك يا صاحبي... هاهاهاهاها! ـ قرأت نصوصك الأخيرة... هاهاهاها... رائع... رائع... أنت فخر لنا... هاهاهاهاها... ـ والله وعرة تلك القصة القصيرة!... (…)
من يسجد على السجادة السوداء... ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي ضائعا تموج به خطاه دون ان تروم مساحة او بقعة ارض، فقد دنى من الوحل حتى استقر الى قاعه، وود ان يبقى فيه لولا حقد دفين يقتنيه إرثا عبر اصلاب تقاذفته منيا اسودا على اسرة اهتزت الى أن فاح فجورها (…)
هزيمة، غضب، نفاق ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم سعيد مقدم أبو شروق ١ هزيمة في نهاية الشهر عندما قبض راتبه، تذكر أن أبناء جيرانه الأيتام خسفوا صحنه اللاقط، كسروا هوائيه التلفزيوني، ضربوا ابنه، رموا بيته بالحجارة. فاضطغنها في قلبه وصمم أن يؤدبهم شر تأديب. (…)
الصّبار ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم أنمار رحمة الله لم تؤنسها فكرةُ شراء زوجها شتلةَ (صبّار) صغيرة،من مشتل مملوء بأنواع شتى من الأزاهير والورود.وحين تضايقت غمغم زوجها كعادته التي آلفتها - متهكماً - راح يصفها بـ (المرأة الغريبة الأطوار)،التي لا تفقه (…)
على الهواء مباشرة ً ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم أسامة جودة حقا ًً.. إن للموت جلالا ورهبة ومشهدا لا بد له أن يكون لائقا ًوعلى مستوى الحدث الجلل، اننى قررت أن الجأ إلى الموت كمفر أخير مما أعانيه، فالموت حصن منيع يقينى الوحوش التى تفترسنى ليل نهار، أبى (…)
مسيحيو(ن) ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم رينا ميني "بلادنا لا تريدنا..." هذا لسان حال مسيحيو العراق اليوم، بعد أن هُجّروا من بيوتهم ومدنهم قسراً، وارتحلوا عن ديارٍ تخبئ لهم الموت والتعذيب عند كل زاوية وركن. هم أصحاب الأرض طُردوا منها بعد أن (…)
متى ترتاح المدينة .. ؟؟؟ ٧ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم نجاة العياشي تقدم نحوها بخطوات متثاقلة، المسافة التي تفصلهما ليست بعيدة ، لكن مع ذلك يحس بتعب شديد، توقف ليسترجع أنفاسه، ترامت بعض الأفكار السوداوية إلى ذهنه. - تبا لكِ، متى تدعينني وشأني؟ - أدعكَ إن (…)