عليك أن تكبري! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد «إنك ما زلت صغيرة، ولم تعرفي الحب وطقوسه، فلتنامي، ولتخلدي إلى الراحة، فما زال بداخلك طفل لم يكبر، ولم يستوعب بعد أنك تجاوزت مرحلة الطفولة إلى سن الرشد الذي يجعلك أكثر عذوبة وتلقائية من براءة (…)
أنا وليلى...... ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم عبد الجبار الحمدي جلست في حيرة تستمع الى اغنية العندليب... نار.. حبك نار.. بعدك نار...، جاش في نفسها هيجان براكين الدموع التي نزلت محاولة ان تطفئ لهيب شوقها، افرغت زفرات وهي تضع رأسها على وسادته الخالية، تركها دون (…)
لحظة مؤجلة ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم زياد يوسف صيدم امام اهمال ولامبالاة منه لعواطفها الجياشة طول فترات غيابه.. كان صديق العمل فى محل تنقل لرسائل متبادلة.. مع تفاقم الشك والغيرة فى عقلها.. وفى لحظة ضعف وإحباط، كان لعنادها ممرا آمنا لشيطان ينتظر!!
سرير الغريبة ليس لكم ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك الشاعر مستلق على سرير الغريبة والغريب مستلق على سرير ناقد له قلم غريب الأطوار لا يحب الاستلقاء إلا على سرير كاتبة وزير الثقافة الذي يفضل الاستلقاء على سرير من ذهب في مكتبه عوض الاستلقاء على سرير (…)
الهروب إلى الجحيم ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم هيثم نافل والي تجاوزت غادة سن الثامنة عشرة قبل أيام... فأصبحت في عرفها وعرف القانون إنسانة ناضجة ومسؤوله عن قراراتها وأعمالها... فصرخت بعنف وتذمر وتأنيب، كالمجنونة بأمها وأبيها وعيناها تلمعان: اتركوني (…)
زواج مشروط!! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم محمود سلامة الهايشة الساعة الثانية ظهرًا. انتهى الدوام. خرج الموظفون من مقَرِّ الشركة، لكنَّ (مصباحًا) ما زال أمام (الكمبيوتر) يتحدث مع زوجته على (الإنترنت). جاءه مُشرِف الأمْن في الشركة: هيا يا أستاذ، لا (…)
النهاية ٢ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم بينما كان في طريقه إلى المسجد كادت سيارة مسرعة أن تتدهسه ... واصل سيره نحو المسجد بسلامة وقبل وصوله إلى باب المسجد بقليل ... مـ ا ت ...