الجمعة العظيمة ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم جورج سلوم الموعد من السادسة إلى التاسعة من ليل الجمعة، اللقاء سيتمّ في مكانٍ يُدعى الجلجلة أو الجلجثة على سفوح أورشليم التي ستكون مظلمة بذلك الوقت، هناك تواعَدْنا عبر هواتفنا الجوّالة، لأنّ الموعد يجب أن (…)
بين إدلبو وجلفار ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم محمد محمود أسعد مقتطف من روايتي "بين إدلبو وجلفار" "قَطعاً ليس حافي قلب، ولا متيم هجر ولا هجران، ولا طريد وطن، لكنه هرب مللاً من حكايات ماضيهم وأوجاع حاضره، من آلامه، ليبحث عن غدٍ يرويه.. هرب من جبل التاريخ.. (…)
الأخ الصديق ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم ريم محمد التمرو قصة قصيرة للأطفال - من سن العاشرة فما فوق كان يا مكان في هذا العصر وهذا الأوان، كان هناك فتاةٌ في العاشرة من عمرها تدعى رؤى، كانت رؤى فتاةً حالمةً مثل الفتيات اللاتي في سنّها، تحلم بقصور (…)
بائعة الكعك الصغيرة ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم محمد عبد الظاهر المطارقي فى الصّباح الباكر، من كلَ يومٍ، كانتْ تأتى بائعةُ الكعْك الصغيرة، ذات السبَع سنوات. وهناك، عِندَ سور المدرسة، تقفُ بانتظارِ البنات. كان الجوّ شديدَ البرُودة، يُنذِرُ بسقوط أمطار.. بينما البنتُ (…)
حَديقَةُ الْوَطَنِ ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم محمد محمود قرانيا في الْحَديقَةِ العامَّـةِ أنواعٌ مِنَ الْوَرْدِ وَالزَّهْرِ والطَّيرِْ.. تَعيشُ بِجَانِبِ بَعْضِها بِسَلامٍ. . "الْوَرْدُ الْجُورِيُّ الأَحْمَرُ" بِخُضْرَةِ أَوْراقِهِ.. وَ"النَّرْجِسُ (…)
عامر وشيخ الوقت ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم رحمة مدني يُحِبُ عَامرُ اللعبَ كثيرًا وهوَ يمضِي مُعظمَ وقتهِ في التسابقِ معَ أصحابهِ ويلعبونَ الكرةَ كمَا أنّهُ يحبُ القفزَ بالحبلِ أيضًا, لكنَّه يكرَهُ الدراسةَ كثيرًا فحينَ يعودُ للمنزلِ يتناولُ العشاءَ (…)
فى المحطة ١٠ نيسان (أبريل) ٢٠٢٣، بقلم مينة المنتصر صار المشهد مألوفا لدي، لم يعد يثير تقززي و آشمئزازي كما كان في بداية عملي بهذه المدينة الصغيرة. تعودت على ذات المشهد كل نهاية الأسبوع. أصوات عمال المحطة الطرقية تلعلع بحدة في كل الاتجاهات معلنة عن (…)