أيها البحر
١ آذار (مارس) ٢٠٠٣أيها البحرُ
لماذا
أخْفَقَتْ رُوحي ومَالتْ
شمسُ قلبي للمغيبْ؟
غرْبَة الأشواقِ طالتْ
وأنا...
مِثلَ أمواجِكَ أذْوي
لستُ أدري
أينما أهْرُبُ
ألفيهِ قريبْ!
أيها البحرُ أجِبني
إنَّ أمواجكَ مِثلي
ولناَ بالسيِّفِ (…)