معلقةٌ على أستار الأقصى
٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩،
بقلم ياسر عمر عبد الفتاح
يَا دَاْرَ مَجْدٍ قَدْ تَوَاْرَي نَجْمُهَا
أَتُرَى تُقَاْمُ الدَّاْرُ بَعْدَ تَهَدُّمِ؟
إِنِّي رَأَيْتُكِ فِيْ عَرِيْنِكِ حُرَةً
وَبَنَو العُرُوْبَةِ فِيْ شُمُوْخِ الهَيْثَمِ
هَلْ تُثْمِرُ الرُؤْيَا فَيَقْْطُفُهَا غَدِي
أَمْ أَنَّهَا تُمْسِي نَسِيْمَ تَوَهُّمِي؟