لأنكِ في البال ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرزاق الدرباس لأنكِ في البال دوماً... ولا ترحلينْ. دماءُ وريدي ستصبحُ حبراً وشوكُ وصالكِ ينبتُ زهراً سأرسمُ وجهَكِ من لهفتي وافتتاني وأسرقُ عنوانكِ المخمليَّ الذي تسترينْ وأعرفُ بيتكِ عبر الدروبِ التي لا تبوحُ..
دَمْعٌ لِوَرْدي ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩ لأَنّي أَغارُ على جُرْحِ وَرْدي شهيداً أُنادي على كَفِّ أُمّي غَريقاً أُغَنّي لأُفْقٍ بعيدِ أَهيمُ بِشِعْري هِيامَ الـمُريدِ وأَبْري ذِراعي لأحْضُنَ قَلبي فَطارتْ عِظامي على جِسْرِ حَتْفي
ملّيت أكون ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك مليت أكون.. ورده بتستنى المطر مليت أكون.. دمعه بترسم حُزنها بين الليالى... والسهر مليت أكون.. لحظة جنون بتاخدنى ترمينى لسفر
صباره فوق جبل السكات ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك البنت.. فوق الغناوى متحزمه بالصوت والبنت.... صابحه الحكاوى متلتمه بالموت من جذع شاهد... شهيد عيد..
اتشقبعي فوقي ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩ عم تبعتي بوسة من شفافك على خدودي وبتسرحي بِحالكْ طلَبتْ مِنِكْ..ِ وكرمال عَينيكِ لا تتعلقي فييّ ولا يِنْشِغلْ بَالك شو بتَعرفي عَني..
يا قدس ..! لا تعذرينا .. ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم بوعلام دخيسي يا قدسُ لا ..لا تـَعْـــُذري مِنـَّا أحَدْ لمّا صَرَخـْتِ لـَمْ تـَرَيْ مِنـَّا الجَلـَدْ لمْ تمتطِ الرّكْبانُ ظـَهْرَ خـُيولـِها إلا لجائِــــزَة وجـِيـــــدٍ أو مَسَــدْ
دمعة في منتصف الطريق ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محاسن الحمصي تُغادرُ قلبي الصغير وقفص قلبكِ الخشبي أغادر! كفٌ شفافة في الأفق