المُناضِل ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد علي الرباوي قَالُوا عَنْهُ مُنَاضَِلْ يَحْمِلُ أَتْعَابَ الشَّعْبِ الْمُتَوَتِّرِ فِي صَدْرِهْ يَحْلُُمُ بِالْفَجْرِ يَرُشُّ غَلاَئِلَهُ بَيْنَ ضُلُوعِ حَبِيبَتِهِ السَّمْرَاءْ هَذَا الرَّجُلُ الثَّائِرُ لَمْ أَكُ أَعْرِفُهُ عُضْواً عُضْواً
تلك الغزالة ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد بنميمون لو الغزالةُ باحتْ سَوْفَ تشهدُ لي بـــما أكابدهُ من شرخ ِ تشــبيــــبــي فهي التي لمْ تقلْ:
في ضفاف الرجوع ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم صلاح عليوة لا أستطيع سوى المرور لبابها نجمان حطا فوق كفي فجأةً وهوت تفاصيلُ المنافي كلها ونسيت ما بعثرتُ من عمري
إلى روح أمي ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم زاهية بنت البحر ويطلُّ من طرَفِ النهارِ مباغتا عيني التي في بحرِ دمعي تغرقُ ويطوفُ بي مدنَ الخيالِ كأنَّهُ شمسٌ على وطنِ السعادةِ تُشرِقُ والضوءُ يُطفيء في عروقيَ ليلَها والبشرُ في جنباتها يترقرقُ
شعراوي النَّفائس ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي أبَا قلبي وَكَمْ عِشْـتُ اغْتِرَابـا ولَـوْلا اللهُ مـا نِلْـتُ المَتَابَـا أشَعْرَاوِي وأنْتُـمْ نُـورُ قلبـي عَلَى الأعْتَابِ أدْعُـوكَ اقتِرَِابَـا وهَـلْ لِلقلـبِ دون اللهِ سَـاقٍ فحَاشَاهُ وقدْ أجْـرَى السَّحَابَـا
حُبُّ الْمُصْطَفَى ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي قُومِي وقُولِي لِلْغَرَامِ لَقَدْ كَفَى يا نَفْسُ إنَّ الْحُبَّ حُبُّ الْمُصْطَفَى الْقَلْبُ إنْ ذَاقَ الْمَحَبَّةَ لِلنَّبِي يُرْوى رَحِيقَ الْبِرِّ رَيّاً لِلشِّفَا
آحبتي الصغار ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عادل سالم آحبتي الصغار متى معا نطارد الطيور في الحقول؟ ونجمع الزهور والبقول؟ من جبال قدسنا من التلال والسهول؟