أمبرتو إيكو والجمع بين الفلسفة والرواية ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم إبراهيم أبو عواد يُعْتَبَر الفَيلسوفُ والرِّوائيُّ الإيطاليُّ أمبرتو إيكو (١٩٣٢ _ ٢٠١٦) مِنْ أبرزِ الكُتَّابِ العالميين الذينَ جَمَعُوا بَيْنَ الفَلسفةِ والرِّوايةِ، وهَذا يَتَجَلَّى بِوُضوحٍ في روايته الشَّهيرةِ (…)
تفاعل الذكاء الاصطناعي مع فن كتابة السيناريو السينمائي ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم عائشة بوزرار شهدت صناعة السينما في السنوات الأخيرة ثورة تكنولوجية هائلة، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي، جزءًا لا يتجزأ من مختلف جوانب هذه الصناعة. من كتابة السيناريو إلى التصوير والتحرير، مما أسهم في تحسين (…)
تفشي النزعة العدمية بين حركة التنوير المضاد ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم زهير الخويلدي العدمية هي فلسفة ترفض القيمة والإحساس بالوجود. لا وجود لحقيقة موضوعية أو قيمة أخلاقية أو كل شيء ولكن في الحياة. من الواضح أن هذا هو بمثابة رفض للمبادئ والوصايا الأساسية للمجتمع. يبدو أن المصطلح (…)
وحيدًا تُقاوم ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم ربيع أحمد عبد الصادق السايح وحيدًا تقاومُ نتفَ القوادمْ وحيدًا تحاولُ درأَ المظالمْ وتدخل حربًا أمام الهزائمْ وتخرج منها تَعُدُّ الغنائمْ وحيدًا كشرفةِ بيتٍ قديمْ تزغرد عند اقتراب الحمائمْ تقاومُ خوفك كي يستقيمْ وحتى تموتَ (…)
قلبي على الزنــاد ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم ضياء سيد علي إبراهيم الكيلاني هبطَ المظليُّـــونَ..، كنتُ هنـــــــالكْ .. كانـوا على غضبٍ..، وكنتُ كـــذلِك فاروا من التنُّـــورِ .. نورًا ناضِــجًا .. والنـورُ ينضجُــهُ الظــــلامُ الحـالِك مرُّوا على الأثرِ الشريفِ ويا (…)
رسالةٌ لقبرهِ المجهول ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم صهيب شعبان حسن محمد سنبقى حماةُ القدسِ رغمَ النوائبِ سنبقى نصدُّ البطشَ والبغيَ يا أبِي سنبقى على العهدِ القديمِ فمجدُنَا قديمٌ حديثٌ قادمٌ غيرُ ذاهبِ ندافعُ عن مسرى الرسولِ ولم تزلْ عروبتُنَا تقتاتُ من صمتِهَا (…)
انشطار الشذى ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم عارف خلف عبد الرحمن يا أيّها الأبيضُ المكرّسُ بالأسلحةِ والذخائرِ للزعامةِ كلّما رفعت يديكَ مبتهجًا سقطتْ يدُ غلبها الجوع .. فأشبعها الردى وهجًا يفورُ منه التشرّدُ حتّى انشطر منه الشذى وبدا ... يخرج (…)
ما بعد القصف ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم عـادل عطية أوصاني العائد إلى رحم الأرض.. أن ألملم الأشلاء، من تحت ركام الأرض! وأن أفتقد داره، وأكتب على حائط مبكاه: مشواره! كان صغيره على مقعده النقال، لا يزال: مسحوقاُ بالأغلال، وأحلامه في بئر الأوغاد (…)
أنشودة القضبان ٢٨ حزيران (يونيو)، بقلم عائشة جلاب يَغْفُو السّجِينُ فَيَحْتَوِيـــــهِ أمَــــانُ ويَظلّ يَحْرُسُ وَهْمَـــهُ السَّجَّـــانُ يَرْمِي حُمُولتَهُ عَلى خَيْلِ الدُّعَـــا تَفْنَى الطّرِيــــقُ ولاَ يَمَلُّ (…)