الجميل عادل امام يتحدث عن قبحــــه ٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم وليد رباح ربما لا يستطيع الفنان ان يستر عورته عندما يبلغ درجة الغرور، وربما استطاع لكن وصمة العار لن (...)
الاتحاد العام للعملاء العرب ٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم وليد رباح فيما مضى من الزمن القريب، كانت لفظة عميل تسبب لاجسادنا الحساسية المفرطه، نظل نحك اطرافنا عندما (...)
أرجوكم: لا تعمروا غزة ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم وليد رباح قد أكون مخطئا عند البعض فيما يخطر لي.. ولكني على يقين أن الشواهد تبقى على مر الزمان ماثلة في (...)
يا عزيزي كلنا كلاب ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم وليد رباح حينما تتجاوز الحرية الممنوحة اليك من نفسك ضمنا ككاتب ثم تستخدمها في التفرقة وتفتعل معارك (...)
هزة في قطاع غزة ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح سؤال:كيف يستطيع الكاتب ان يتنازل عن وقاره فيكتب عن البراز والتغوط.. جواب: لأن الكلاب التي (...)
رئيس جديد لجمهورية طوبز ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح لا اخفيكم أنني اخطط في يوم ما .. وفي زمان قادم .. أعرف هويته ومكانه لكني بحكم السرية لن اذيعه (...)
اكتشفت متأخرا انني حمار ٢٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح أحبائي القراء: انا افضل ان لا تقرأوا هذه الكلمة .. فقد ينطبق عليكم ما انطبق على..فقد يفرح بعض (...)
الجنة تحت أقدام المخترعين ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح دون التقليل من شأن الأم.. فأنها أنجبتك إتباعا لنصائح جسدها الغض المندفع نحو الرغبة،فالعجائز لا (...)
ذكريات من الناصـــــــره ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح جدتي عفيفه: ما زلت اذكر ذاك الوجه الوضاء الذي ينبع منه وشم سيال من الشفة السفلى ويصب في (...)
الاستماع الى اغنية ( آه يا قفا) يغضب الشرطه ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد رباح ليست هذه مفاضلة بين الشرطة في البلاد المتحضرة والشرطة في الوطن العربي .. فهما في السوء سواء .. (...)