بِأبي أنْتَ وأُمي ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم جهاد إبراهيم صالح درويش سَبَّحَ الطــير لله وشَقْشَقْ .. إذْ رآكْ والشَّذَى في الزَّهْرِ أغْدَقْ .. مِنْ سَنَاكْ والنسيم العــذبُ صَفَّقْ .. يا هَنَـــاكْ كل هذا الكـــــــون يخفق .. في هَوَاكْ