موت ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك مكنتش أعتقد إن الحد الفاصل بين الموت والحلم المحصوره كل مشاهدُه على وجع البنت الشرقانه لهمس الليل وأنا واقف
آخر دمعه لبهيّه ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك بتشهدلى آيات صورتك غُنا صوتك وريحة عطرك الفاقع ولون فستانك الأحمر ضفايرك بلسمي خدودك
كلمة ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك حسى بيّه لمّا تتمخض دماغى وتخُطى آخر نقشه للكلمه إللى ف العنوان عنوان لشاهد قبر جوّه قرافه مرميه م أملكش فيه غير زنقتى والكام قصيده فى حُب الوطن وغنوه كانت غنوتك
شايب.. بنت.. ولد ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك كان يتعكز.. ع الضل يعديه ويزُك على حيطان القلب النازف قناطير.. من وهج الروح إطلع..... مد إيديك ف الصوره وهاتُه كُنت راكنها م فوق الرف لحد م بهتت
أنا الآتى ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك أنا الآتي بطعم الندهه والنوحه ودمعة عين مصديّه الخدود آيه أنا الغايه تبعترنى رياح التوهه... وأتقسّم
بتجرّب تانى تموت ٣١ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك بتجرب تانى تموت مع إنك مُت ف ألف قصيده وف كل قصيده ...... بتنزف روحك منك بتجرب تانى تموت
سقف البيوت ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك بيطُل من شباك قلوبنا ويخطى للسكك إللى شاربه... من نبعها الحواديت على ألف مدنى تبتهل وألوف حناجر صدها... سقف البيوت لسّه نحيبها يضمُها
جدير بحلمك ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك جدير بحلمك..... وأنت اللي حلمك ف الحقيقة لسّه متحققش منُه........ غير بواقى الصمت فى لحظة سكوتك كلمتك نادهه لموتك كلمتك م بقتش غير هية الحياه
طقوس ٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك صابح على كل الوجع دمعة بُكاك لسّه بتمارس طقوسك وتهد جواك الهزيمه تلحم طوفان النبض ... فى حلقة خلاصك
طالع ويّا نزيف الهم ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك طالع ويّا نزيف الهم على كل وشوش الناس الضنك متوارب زيّ بيبان الخوف ومعدَى الجوف أنات الجوع أتباع من طوع