نقفات رحبانيّة «2» ٣١ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي (لذكرى الخالد زياد) ١ ماتَ زيادُ الرّحباني لكنَّ الأفراحَ لا تموتُ "بالأفراحْ" ولا المسارحُ تموتُ قدْ تموتُ الجراحْ ولكنْ لا (…)
جورج عبد الله وزياد الرّحبانيّ ٣١ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي جورج عبد الله وزياد الرّحبانيّ قائدان لأوركسترا كفاحيّة فنّيّة من طراز فريد وجديد
مهرجان آذار الثّامن للشّعر الفلسطينيّ ٣١ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي بغلافه الأماميّ المعهود والخلفيّ حمل رسم الشّاعر يحيى حسن وقصيدته: القطريّ للأدباء الفلسطينيّ ومؤسّسة درويش يصدران كتاب مهرجان آذار للشّعر الفلسطينيّ جاءنا من النّاطق الرّسميّ للاتّحاد القطريّ (…)
سميح القاسم ٣١ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي (في الذّكرى الحاديةَ عشرة لوفاته) أيُّها السّميحُ خلِّ خيلَ شعرِكَ جامحْ لا تسامحْ أيُّها القاسمْ لا تقاسمْ ترابَ أرضِكَ خلِّ (…)
الموتُ المشرّفُ لا يقبلُ التّأجيل ٣١ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي لمْ تعدْ عيناهُ في جفنيْهِ تجولُ ولا شهيقُهُ ولا زفيرُهُ يتجوّلُ لمْ يعدْ يقولُ ولا يفعلُ لمْ يعدْ يشربُ ولا يأكلُ لمْ يعدْ يجيبُ ولا يسألُ لمْ يعدْ يجِنُّ ولا يعقلُ لمْ يعدْ يكتبُ ولا يقرأُ ولا (…)
مهرجان آذار للشّعر الفلسطينيّ ٢٣ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي بغلافه الأماميّ المعهود والخلفيّ حمل رسم الشّاعر يحيى حسن وقصيدته: القطريّ للأدباء الفلسطينيّ ومؤسّسة درويش يصدران كتاب مهرجان آذار للشّعر الفلسطينيّ جاءنا من النّاطق الرّسميّ للاتّحاد القطريّ (…)
أيُّها القاسمُ ١٨ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي سميح القاسم (في الذّكرى الحاديةَ عشرة لوفاته) أيُّها السّميحُ خلِّ خيلَ شعرِكَ جامحْ لا تسامحْ أيُّها القاسمْ لا تقاسمْ (…)
جورج عبد الله وزياد الرّحبانيّ قائدان لأوركسترا كفاحيّة فنّيّة ٩ آب (أغسطس)، بقلم علي هيبي كأنّي بالرّفيق المناضل الأمميّ، الأسير المحرّر جورج عبد الله والعائد من الباستيل الفرنسيّ القبيح إلى لبنانه الجميل بجنوبه وشماله، وعكّاره وصنّينه، وبحره ونهره، كأنّي بجورج عبد الله قد بعث رسالة (…)
علي هيبي ٢٧ تموز (يوليو)، بقلم علي هيبي علي هيبي شاعر وكاتب مهجّر من قرية "ميعار" الجليليّة، يقطن إلى حين في قرية "كابول" الّتي ولد فيها سنة ١٩٥٥، وفي مدرستها تعلّم وأنهى المرحلة الابتدائيّة، ومن ثمّ انتقل للتّعلّم في مدرسة "يني" (…)
الولادةُ في الزّمنِ العربيِّ الميّت ٢٧ تموز (يوليو)، بقلم علي هيبي وللشّعرِ توطئةٌ في هذا الزّمنِ العربيِّ الميّتِ يطيبُ الانتحارُ، أو يطيبُ الموتُ على الأقلّ بهذه الطّريقة أو بأخرى، كما رأى المتنبّي في مطلعِ قصيدته حيثُ يكونُ الموتُ هوَ الشّفاءَ منَ الحياةِ، (…)