
هل مات محمودٌ؟

هَلْ مَاتَ مَحْمُوْدٌ؟ فَذِي الأَرْوَاحُ وَقَضِيَّةٌ حُبْلَى هُنَا سَتُبَاحُ (رِيْتَّا) تُصَلِّي، وَالخَدِيْجَةُ أَغْلَقَتْ أَبْوَابَ مَنْزِلِهَا، فَلا تَرْتَاحُ وَدَمٌ لأَحْمَدَ قَدْ بَكَى، وَضَفَائِرٌ تَشْكُو زَمَانَاً بِالغَرَامِ يُزَاحُ