أمُّ الهوى ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي شرِّيرةٌ لكنَّها أمُّ الفتونْ فطفولةٌ سَكَنَتْ بهاتيكَ العيونْ وبراءةٌ تكفي شعوبَ الأرضِ لـ ـكنَّ البراءةَ قدْ غَدَتْ مثلَ الأتونْ فعيونُها أزليَّةٌ لا تكْتفي بالكونِ حدَّاً، بلْ تراهُ كما (…)
تعويذة الأبدية ٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي يا روعةَ البلدانِ ، يا حوريَّة مَنْ جمَّلتْ ألوانَنا الدهْريَّة يا شامَنا الحسناءَ يا حُلُماً لنا يجتاحُنا مثلَ الهوى برويَّة جودي بعشقكِ ، كي تجودَ قصائدي شَغَفاً ، وتُصبحَ ريشتي قدْسيَّة جودي بعشقكِ كلَّما جنَّ الهوى واستسلمتْ رَغَباتكِ العشْقيَّة
شاعر الآيات والقبل ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي أيَّامُ أحزانِ قلبي لنْ تدومَ بهِ والصبرُ قد يُرجعُ الأفراحَ للسُبُلِ شِعري سيبقى يُغنَّى عندما نغفو والشِعرُ لنْ يختفي ما دامَ في الغزَلِ
بعيداً عن المساء ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي أحبُّها وحبُّها الذي كنتُ أعرفُ سرقني من منابر المسرَّة كلما استحضرتُ طيفها
وأصبح العمْر شينا ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي أيا حبُّ لِمْ عشتَ فينا وقد أصبح العمْر شينا وصار الهوى نار كفرٍ وصار السهى يشتكينا
يا شمسُ خذينا ٢١ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي يا شمس الفجر ِ أقبلي وخذينا خذينا إلى عرس الأرض والسماءْ
ليلة في جوار القمر ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي هذه المرَّة لم أسهر وحدي مع رفيقي القمرْ هذه المرَّة كانتْ معي – رغم بُعدها –
بداية الحبِّ كلمة ٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عمر حكمت الخولي بداية الحبِّ كلمة ونهاية الحبِّ كلمة وبين الاثنتين سطورٌ كثيرة سطرٌ أعشقكِ فيه حتى الموتِ