أيها الطفلُ الذي كنتُ ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي يا صغيري قم، فأهل الكهف قاموا ـ وصحا من نومهم كلُّ النيامْ ـ فتقدم يا صغيري ـ وامتشق سيفَ الكلامْ
الجائزة ... ٢ آذار (مارس) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي لا أدري لماذا يلقبونه عبد الله ( الحافي )، مع أنني ما لمحته يوما يسير حافي القدمين مطلقا، رغم (...)
تعريب التعليم الجامعي ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي تمهيد: لا تهدف هذه المقالة إلى مناقشة العقبات والعراقيل، التي يُزعم أنها تقف حائلا دون (...)
وقصيدة التفعيلة إلى انقراض ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي مثلما تنشأ في الطبيعة أجناس و يتطور بعضها، و تتغير هيآتها و أعضاؤها طولا و قصرا، أو نموا مفرطا (...)
المختار... ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي أعرف المختار «أبو السعيد» منذ تفتحت عيناي على الحياة، فهو جارنا القريب، وما كنت في أيامي (...)
الوردُ من قُربِهِ يُغمي على الجُعَلِ (1) ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي خمسون عاما أو يزيد انقضت على اليوم الذي علق فيه بذاكرة سعيد عبد الكريم عَجُزُ بيت ابن المقرب (...)
الرَصَد... ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي كان الشيخ علي عائدا من المدينة التي تأخر فيها إلي ما بعد الغروب. لقد أمضى يومه متنقلا من مكان (...)
يا أرَجًا من وَهج صلاح الدين ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم فيصل سليم التلاوي يالَلشررِ المتطايرِ تحت سنابكِ خيل صلاح الدينْ والجيشِ الفاتحِ في أرضِ فلسطينْ يصعد جبلًا ، يهبط سهلًا،
الدكتور ذياب ... ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي كان مقهى اللوتس الواقع في شارع (ديدوش مراد) بكراسيه وطاولاته التي زحفت على جانب كبير من الرصيف (...)
أيُّ ذكرى! ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي أيُّ ذكرى! أوقدت في القلب أشواقًا و أوجاعًا و جَمرا و حَكايا خِلتُها صارت شظايا و طواها دفترُ (...)