جارنا الأنيق... ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي كان أكثر ما يلفت النظر في جارنا «محفوظ» أناقته الزائدة، و محاولته الظهور بمظهر الشباب، مع أنه (…)
الغزال الأبيض ... ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي ترتسم أمام ناظريَّ في أحيان كثيرة مشاهد موغلة في قدمها، كأنما تنبعث من أغوار سحيقة في بئر (…)
إني أرى ما لا أريد ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي سلمت يَمينُكِ يا رَبـــابْ، إذ لَوّحت خَللَ الضبابْ سلمت عيونك تُمطِرُ الأشواقَ في زمن السـرابْ
ليس الشاعر نحويا ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي ليس الشاعر نحويا و لا ينبغي له أن يكون كذلك، و إلا فارقه إلهام الشعر الذي لا يرتضي (ضرة )، ولا (…)
ذاكرة المكان والزمان ٢٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي (كَرْمول) الذي حيرنا أمره صغارا و لا يزال عَهْدُنا بذلك الضريحمنذ أيام طفولتنا الأولى، إنه (…)
انحناء... ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي كنا ننحشر داخل الصالة الضيقة التي اعتدنا وُلوجها، لتكرار مرورنا بهذا الطريق كل بضعة أشهر. تكاد (…)
صديقي الحسون ... ١٨ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي لولا أن صديقي عيسى بشارة لا يزال حيا يُرزق، ويعاود تذكيري بالحكاية بين فترة وأخرى، ما تجرأت على (…)
قم حَيِّ غزة ١٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي قُم حَيِّ غـزةَ والثمْ جُرحها الرَطِباو عانق النـــــارَ والبارود واللهَبا وقبِّل التُرب في الساحات من وَلَهٍ واستمطر الدمَ والنيرانَ والشُهُبا
بُورك الحجرُ ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي هذه القصيدة ابنة زمن انقضى منذ ثلاثة عشر عاما،و إذا كنت أعيد نشرها اليوم فإنما أفعل ذلك لأعقد (…)
سؤال بريء! ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم فيصل سليم التلاوي قبل أن يتزوج محمود العسالي زميلته في العمل بسنوات طويلة، و هو بعين واحدة. لقد فقد عينه اليسرى في (…)