وهم الحقيقة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي – ١- كان خائفاً، متلهفاً، متوجساً، ومشاعر متضاربة تعصف به وهو ينظر إلى المغلف الأزرق المغلق (…)
بوح البنفسج ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي لصوتي حفيف الشوك وأنا أتجرع جمر النوى وأحترق بالضوء أدخل أبدية الموت وتلبس قبلاتي ثوب اليتم (…)
رسائل من أوراق الدمع ـ قسم 3 من 3 ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي القاتل أنتِ الجرح المزمن .. نزفاً .. ألماً الجرح القاتل للجسد الأبدي للروح الواحدة عبر حدود (…)
رسائل من أوراق الدمع ـ قسم 2 من 3 ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي رسالة حسد إلى صديق في عمق الزمن نخطو ونسرع لاهثين الى الأفق الرحيب نفرش الرحال ونعشق الدروب (…)
رسائل من أوراق الدمع قسم 1 من 3 ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي ليلى منير اورفه لي رسائل شعرية . كان لقاؤنا الأول ، حينما تجاوزتِ الحجّاب والحرس ووقفتِ (…)
نبوءة العطر ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم ليلى أورفه لي كان الضجر يعرّش في عينيه الطافحتين بالحنين لأساطير التكوين وأنا أسطورة البدء كنتُ نائيةً على (…)
أنا محترقة بالورد ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي وجودي كلّه دفتر شعر يطرزه حضورك أتلوك في مزاميره مطراً وشجراً وناراً مقدسة
هل الحب أعمى حقاً ؟؟ ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي أعتقد أنها مجرد مقولة سادت وصدقها الناس لأن بعضهم يعتير أن العاطفة لا تعتمد على المنطق بحيث لا (…)
ليلى تحاور ليلى ـ ما أكثر الليالي فأين قيس ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي مثل شائع ينتشر في بلاد العرب يقول من لم يتزوج سورية فهو أعزب ، لكن في سوريا يقولون ان لم تقرأ (…)
وطن النار ١٢ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم ليلى أورفه لي أين أنتَ يا وطناً طاعناً في النزف ؟ وحتامَ نحتطب الأحلامَ ننشر الهباب على أسوار الوهم وكيف لريح (…)