نعم رحلتُ ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد نعم رحلتُ. ظننتُ البعد ينسيني فكان أكثـر بعدي عنكِ يدنيني فأنت نبضي وروحي أنت فاتنتي وأنت عيني (…)
عطرك ٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد عطرك آه من عطرك يزرع نبضي فى قلبك يحملني كعصفور يهفو أن يحيا العمر على صدرك يا أحلى من عشقت عيني
ماترجعيش ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد ماترجعيش كمِّلي اللي بدأتي فيه وميهمكيش هو اللي مات ينفع يعيش؟ المعجزات
ما أجملك ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد الوجه لؤلؤة يا أجمل الناس والعين راهبة فى قدس أقداس والشعر سنبلة تختال فى ألق كالعطر ينساب فى دفء أنفاسي والصوت لحن تهادى بين أنسجتي كالنور يسري رقيقا دون حراس
إذا مات الهوى فينا ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد إذا مات الهوى فينا فما جدوى أغانينـا وهل كلماتنا الأولى عن الأشـواق تغنينا أضعنا العمر سيدتي أضعنا كـل ماضينا
لا لن أحبك ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد لا، لن أحبك يــا أغلى من الحب يا من سكنت شغـــاف الروح والقلب لا، لن أحبك كي تبقى صـداقتنا تضـــــم قلبيــن يشتــــاقــان للقرب لا، لن أحبك حتى لو نزفت دمي عشقـا و لهفا وشــــوق الصب للصب
الفراق ٢٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد كان الفـراق فماتت كـل ألحـاني واغتيل عمري وتاريخي وأوطاني أصبحت مسخا غريبـا دون ذاكرة أصبحت شيئـا كئيبا ليس إنساني تلـك الدمـوع بقايـا كي تذكرني أني رجمت بها كالمحصن الزاني
أنت النسـاء ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد كل النسـاء تلاشت من شـراييني إلاك أنت فهيـــا كـــي تحبيني لمّـا لمستِ يـدي بدلـتُ ذاكرتي واخترتُ حبك فى الوجدان يحييني هذا التوحد فـى الإحساس ذوبني هــذا التقــارب فى الأقدار يكفيني
إنسان وخلاص ١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد لو هاتعيش إنسان وخلاص من غير نبض ولا إحساس إيه يفضلك بعد ما قلبك أصبح عبرة لكل الناس دمعه بيكتبوا فيه دواويين ناس لايمين وناس حاسدين واللي بينصح عمال يجرح
تُلامِس كفـي ١٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد تُلامِس كفـي فمـا أطمعك! أهذا لأني ضحكتُ معك؟ تركتُـك تهمس بالحب حينا وما عدتُ أقدر أن أمنعك فكم قـد حلمتُ بقربك مني وكم قد تمنيتُ أن أتبعك
٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد