أحلام العِظام المجذوبة
١٢ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم ميسرة عفيفي
لا أدري إن كان قد تَرجمت أعماله إلي لغات أجنبية أم لا. لكن أدعو المهتمين بآداب الشرق الأقصى الإنتباه إلى هذه الشخصية التي أتوقع أن تبزغ في سماء الأدب العالمي. بل لا أظن أن جائزة نوبل عصية عليه إذا تمت ترجمة أعماله بشكل جيد إلى اللغات الحية.