
على مذبح شاتيلا وواشنطن.. وبعض العرب!

تظلُّ مجزرة (صبرا وشاتيلا)، التي نفّذها حزب "الكتائب – القوات" بأوامر ومعاونة من جيش الاحتلال الإسرائيلي (١٦-١٨/٩/١٩٨٢)، "هوية عصرنا حتى الأبدْ"، كما كتب الشاعر "محمود درويش". وليس مصادفة أن يُوقّع نظاما الإمارات العربية المتحدة والبحرين على اتفاقيتي "سلام" مع (...)