مع د . فاروق مواسي
١٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٤لم ألتق به..لكني رأيتُ قصائدي تقرأ له, فتحيي الجزالة في حسن حضورها, و تلمسُ فرحَ و رقة و بلاغة الشكل و المضمون بيد للكلمات تمتد حاملة غضن لوز من وقت البلاد.
لم أكاتبه حتى الآن, فرأيتُ أن أكاتبَ هذا الثراء المتمثل في قامة أدبية مديدة, (…)