الاثنين ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤
بقلم أديل برشيني

اعتزال

تنسيني هموما رافقتني
ودنيا ذكريات قد حملت
وقلت بما تصبرني الليالي
ولم أنسى شجوني .. ماغغلت
تحاولني بنات الدهر حينا
فمن غدر رميت وما اعتللت
فيا صبا أضاع القلب منه
ولم أبكي عليك ومافعلت
ولكني رأيت الحب لهوا
يراد به دنو فاعتزلت


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى