

رشا طارق الست

الاسم الكامل: رشا طارق الست
اسم الشهرة: رشا عثمان "بنت فلسطين"
من مواليد: 1994
الهوية:
– فلسطينية الأصل، من مدينة يافا المحتلة، مقيمة في لبنان،مدينة طرابلس،مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين.
– مخطوبة لشاب مصري، نادر هاشم عثمان، الذي كان الداعم الأساسي لمسيرتي الأدبية.
– اخترت اسم الشهرة "رشا عثمان" ليجمع بين اسمي واسم عائلة خطيبي، تكريمًا لدعمه وتشجيعه لي على نشر أعمالي الأدبية.
الرؤية الأدبية:
– أكتب لتعبر كلماتي عن مشاعري، وآمالي، ومعاناة شعبي الفلسطيني. أطمح لأن تكون كتاباتي نافذة لصوت الجرح الفلسطيني وملاذًا يعبر عن قصص لم تُروَ.
الاهتمامات الأدبية والإبداعية:
– لدي شغف بكتابة الشعر، الروايات، والخواطر، فهي تمثل فضاءً واسعًا للتعبير عن المشاعر والأفكار.
– لا أميل إلى كتابة المقالات التقليدية.
– أحب تصميم أغلفة الروايات، وتعلمت تنسيق الكتب الإلكترونية، وأسعى دائمًا لتطوير مهاراتي الإبداعية.
الأسلوب الأدبي:
– أتميز باستخدام القافية في كتاباتي، سواء في الخواطر أو القصص، مما يضفي على النصوص إيقاعًا جذابًا وحيويةً تُبعد القارئ عن الملل.
– أركز على كتابة نصوص ذات تأثير عاطفي، تعكس عمق الشعور وتلامس القلوب.
الإنجازات الأدبية:
– شاركت في مسابقة أدبية عبر تطبيق الواتس آب، وحصلت على فرصة تنسيق كتاب إلكتروني لروايتي الأولى "حكايات من رماد الحرب".
– أنشأت قناة أدبية عبر الواتس آب أشارك من خلالها كتاباتي الإبداعية وتصاميمي.
– شاركت في كتاب خواطر مجمعة، "حين تهمس المشاعر"، مع كتاب مصريين سيعرض في معرض القاهرة الدولي لسنة 2026.
– نشرت أعمالًا ضمن مبادرات موجهة لدعم الإناث، لدي اعمال كثيرة لم انشر منها شيئا نظرا لانني اطمح بأن أقوم بطباعتهم ورقيا، مثل كتاب:
– همسات حنين
– رواية حكاياتٌ من رماد الحرب الجزء الأول
– حكايات من رماد الحرب الجزء الثاني
– غادرتُ نعشي
– مسيرات ونار التي اشارككم بها في هذه المسابقة هي جزء من رواية غادرت نعشي حاولت اخذ قصة روايتي لأستطيع المشاركة بشيء مميز ومختلف، وأسعى لأن أوسع نطاق مشاركاتي الأدبية مستقبلاً.
الصعوبات والتحديات:
– نظرًا للعادات والتقاليد الصارمة لعائلتي، كانت تجربتي الأدبية خفية، إذ اعتدت كتابة نصوصي وتجميعها في مذكراتي بعيدًا عن الأعين.
– رغم التحديات، تجاوزت تلك القيود بمساندة خطيبي الذي كان مصدر قوتي واستمراريتي.
الرؤية المستقبلية:
– أسعى للاستمرار في تطوير كتاباتي ونشرها تحت اسمي المستعار "رشا عثمان"، الذي آمل أن يكون هويتي الأدبية الدائمة.
– أطمح أن أكون صوتًا يعبر عن معاناة الشعب الفلسطيني وقصصه، من خلال نصوصٍ تحمل نبض القضية وأمانة الرسالة.
– أرغب في استثمار تجربتي الشخصية لترك أثر أدبي يحمل بصمة إنسانية وأدبية مميزة، و "في ظل الظروف المرهقة التي تحيط بي، أسعى لأن تكون الكتابة أكثر من مجرد شغف؛ أحاول أن أحولها إلى مصدر رزق يشبهني ويحتضن موهبتي، لأصنع من الحروف جسراً نحو مستقبل يحمل لي استقراراً وأملاً."
الإلهام:
– منذ صغري وأنا أحب الكتابة وأجد فيها متنفسًا لأحلامي وآلامي.
– على الرغم من انقطاعي لسنوات بسبب الظروف، إلا أن حب الكتابة عاد ليزهر مع تشجيع الأصدقاء وآرائهم الإيجابية.
الكتابة هي صوتي ونافذتي للعالم، ومن خلالها أطمح أن أكون مرآة لمعاناة شعبي وأحلامه.