الاثنين ٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٢
بقلم
لست ُ بشاعر
في بحرك تسبح للآخِرْلا شيءَ يصُدك أنت الماهرْأنت الربّانُ وأنت الركْبانُوأنت الشطآنُوأنت العابرْأنت الرأي وأنت الرأي الآخـَرْأنت السلطانُ وأنت الثائرْأنت عصا المعصوم ِونفـْث ٌ في عُقـَد الساحرْفـَـــِرحٌ أنتَ وتـُعْلِنـُهامِن منبرك العاجيلا فارسَ مثليلا غائصيمْخـُرُ مثلي عرْض البحر ِوطول الصحراءوشمس الهاجرْولأنك وحدَك .. لكنك وحدكلا تنظر إلا مثواك الناذرْلا تنظر أشلاء القومْلا تذرف شعرا في حجم الدمعلا تقرع في طبلكألحان اللومْلا تفزع من أضغاث الحلم ِأو تشرب أقراص النومْمفتون أنتمفتول العضلاتتصارع ألقاب العومْلا عجب إذنأن تدخل في الصف الأول و الآخِـرلا وصْفَ سأنزعه عنك سوىأن تزعم أنكشاعــــــــــــــــــر