الاثنين ٢٠ آذار (مارس) ٢٠٠٦
معلقة امرئ القيس
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ | |
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ | |
فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها | |
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ | |
تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ فِي عَرَصَاتِهَـا | |
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ | |
كَأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُـوا | |
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ | |
وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُـمُ | |
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ | |
وإِنَّ شِفـَائِي عَبْـرَةٌ مُهْرَاقَـةٌ | |
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ | |
كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَهَـا | |
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ | |
إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا | |
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ | |
فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً | |
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي | |
ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِـحٍ | |
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ | |
ويَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَي مَطِيَّتِـي | |
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ | |
فَظَلَّ العَذَارَى يَرْتَمِيْنَ بِلَحْمِهَـا | |
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ | |
ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْـزَةٍ | |
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي | |
تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعـاً | |
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ | |
فَقُلْتُ لَهَا سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَـهُ | |
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّـلِ | |
فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِـعٍ | |
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْـوِلِ | |
إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ | |
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ | |
ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَـذَّرَتْ | |
عَلَـيَّ وَآلَـتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّـلِ | |
أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّـلِ | |
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي | |
أغَـرَّكِ مِنِّـي أنَّ حُبَّـكِ قَاتِلِـي | |
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَـلِ | |
وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ | |
فَسُلِّـي ثِيَـابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُـلِ | |
وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي | |
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّـلِ | |
وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَـا | |
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ | |
تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً | |
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي | |
إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ | |
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّـلِ | |
فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا | |
لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّـلِ | |
فَقَالـَتْ : يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ | |
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِـي | |
خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا | |
عَلَـى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّـلِ | |
فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَـى | |
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ | |
هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَـتْ | |
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَـلِ | |
مُهَفْهَفَـةٌ بَيْضَـاءُ غَيْرُ مُفَاضَــةٍ | |
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَــلِ | |
كَبِكْرِ المُقَـانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ | |
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّــلِ | |
تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي | |
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ | |
وجِـيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِـشٍ | |
إِذَا هِـيَ نَصَّتْـهُ وَلاَ بِمُعَطَّــلِ | |
وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِــمٍ | |
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ | |
غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُــلاَ | |
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَــلِ | |
وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّــرٍ | |
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّــلِ | |
وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا | |
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّـلِ | |
وتَعْطُـو بِرَخْصٍ غَيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّــهُ | |
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِـلِ | |
تُضِـيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَّهَــا | |
مَنَـارَةُ مُمْسَى رَاهِـبٍ مُتَبَتِّــلِ | |
إِلَى مِثْلِهَـا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَــةً | |
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ | |
تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَـا | |
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَـلِ | |
ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْكِ أَلْوَى رَدَدْتُـهُ | |
نَصِيْـحٍ عَلَى تَعْذَالِهِ غَيْرِ مُؤْتَــلِ | |
ولَيْلٍ كَمَوْجِ البَحْرِ أَرْخَى سُدُوْلَــهُ | |
عَلَيَّ بِأَنْـوَاعِ الهُـمُوْمِ لِيَبْتَلِــي | |
فَقُلْـتُ لَهُ لَمَّا تَمَطَّـى بِصُلْبِــهِ | |
وأَرْدَفَ أَعْجَـازاً وَنَاءَ بِكَلْكَــلِ | |
ألاَ أَيُّهَا اللَّيْلُ الطَّوِيْلُ ألاَ انْجَلِــي | |
بِصُبْحٍ وَمَا الإصْبَاحُ منِكَ بِأَمْثَــلِ | |
فَيَــا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجُومَـهُ | |
بِـأَمْرَاسِ كَتَّانٍ إِلَى صُمِّ جَنْــدَلِ | |
وقِـرْبَةِ أَقْـوَامٍ جَعَلْتُ عِصَامَهَــا | |
عَلَى كَاهِـلٍ مِنِّي ذَلُوْلٍ مُرَحَّــلِ | |
وَوَادٍ كَجَـوْفِ العَيْرِ قَفْرٍ قَطَعْتُــهُ | |
بِـهِ الذِّئْبُ يَعْوِي كَالخَلِيْعِ المُعَيَّــلِ | |
فَقُلْـتُ لَهُ لَمَّا عَوَى : إِنَّ شَأْنَنَــا | |
قَلِيْلُ الغِنَى إِنْ كُنْتَ لَمَّا تَمَــوَّلِ | |
كِــلاَنَا إِذَا مَا نَالَ شَيْئَـاً أَفَاتَـهُ | |
ومَنْ يَحْتَرِثْ حَرْثِي وحَرْثَكَ يَهْـزَلِ | |
وَقَـدْ أغْتَدِي والطَّيْرُ فِي وُكُنَاتِهَـا | |
بِمُنْجَـرِدٍ قَيْـدِ الأَوَابِدِ هَيْكَــلِ | |
مِكَـرٍّ مِفَـرٍّ مُقْبِلٍ مُدْبِـرٍ مَعــاً | |
كَجُلْمُوْدِ صَخْرٍ حَطَّهُ السَّيْلُ مِنْ عَلِ | |
كَمَيْتٍ يَزِلُّ اللَّبْـدُ عَنْ حَالِ مَتْنِـهِ | |
كَمَا زَلَّـتِ الصَّفْـوَاءُ بِالمُتَنَـزَّلِ | |
عَلَى الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كأنَّ اهْتِـزَامَهُ | |
إِذَا جَاشَ فِيْهِ حَمْيُهُ غَلْيُ مِرْجَـلِ | |
مَسْحٍ إِذَا مَا السَّابِحَاتُ عَلَى الوَنَى | |
أَثَرْنَ الغُبَـارَ بِالكَـدِيْدِ المُرَكَّـلِ | |
يُزِلُّ الغُـلاَمُ الخِفَّ عَنْ صَهَـوَاتِهِ | |
وَيُلْوِي بِأَثْوَابِ العَنِيْـفِ المُثَقَّـلِ | |
دَرِيْرٍ كَخُـذْرُوفِ الوَلِيْـدِ أمَرَّهُ | |
تَتَابُعُ كَفَّيْـهِ بِخَيْـطٍ مُوَصَّـلِ | |
لَهُ أيْطَـلا ظَبْـيٍ وَسَاقَا نَعَـامَةٍ | |
وإِرْخَاءُ سَرْحَانٍ وَتَقْرِيْبُ تَتْفُـلِ | |
ضَلِيْعٍ إِذَا اسْتَـدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَـهُ | |
بِضَافٍ فُوَيْقَ الأَرْضِ لَيْسَ بِأَعْزَلِ | |
كَأَنَّ عَلَى المَتْنَيْنِ مِنْهُ إِذَا انْتَحَـى | |
مَدَاكَ عَرُوسٍ أَوْ صَلايَةَ حَنْظَـلِ | |
كَأَنَّ دِمَاءَ الهَـادِيَاتِ بِنَحْـرِهِ | |
عُصَارَةُ حِنَّاءٍ بِشَيْـبٍ مُرَجَّـلِ | |
فَعَـنَّ لَنَا سِـرْبٌ كَأَنَّ نِعَاجَـهُ | |
عَـذَارَى دَوَارٍ فِي مُلاءٍ مُذَبَّـلِ | |
فَأَدْبَرْنَ كَالجِزْعِ المُفَصَّـلِ بَيْنَـهُ | |
بِجِيْدٍ مُعَمٍّ فِي العَشِيْرَةِ مُخْـوَلِ | |
فَأَلْحَقَنَـا بِالهَـادِيَاتِ ودُوْنَـهُ | |
جَوَاحِـرُهَا فِي صَرَّةٍ لَمْ تُزَيَّـلِ | |
فَعَـادَى عِدَاءً بَيْنَ ثَوْرٍ ونَعْجَـةٍ | |
دِرَاكاً وَلَمْ يَنْضَحْ بِمَاءٍ فَيُغْسَـلِ | |
فَظَلَّ طُهَاةُ اللَّحْمِ مِن بَيْنِ مُنْضِجٍ | |
صَفِيـفَ شِوَاءٍ أَوْ قَدِيْرٍ مُعَجَّـلِ | |
ورُحْنَا يَكَادُ الطَّرْفُ يَقْصُرُ دُوْنَـهُ | |
مَتَى تَـرَقَّ العَيْـنُ فِيْهِ تَسَفَّـلِ | |
فَبَـاتَ عَلَيْـهِ سَرْجُهُ ولِجَامُـهُ | |
وَبَاتَ بِعَيْنِـي قَائِماً غَيْرَ مُرْسَـلِ | |
أصَاحِ تَرَى بَرْقاً أُرِيْكَ وَمِيْضَـهُ | |
كَلَمْـعِ اليَدَيْنِ فِي حَبِيٍّ مُكَلَّـلِ | |
يُضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيْحُ رَاهِـبٍ | |
أَمَالَ السَّلِيْـطَ بِالذُّبَالِ المُفَتَّـلِ | |
قَعَدْتُ لَهُ وصُحْبَتِي بَيْنَ ضَـارِجٍ | |
وبَيْنَ العـُذَيْبِ بُعْدَمَا مُتَأَمَّـلِ | |
عَلَى قَطَنٍ بِالشَّيْمِ أَيْمَنُ صَوْبِـهِ | |
وَأَيْسَـرُهُ عَلَى السِّتَارِ فَيَذْبُـلِ | |
فَأَضْحَى يَسُحُّ المَاءَ حَوْلَ كُتَيْفَةٍ | |
يَكُبُّ عَلَى الأذْقَانِ دَوْحَ الكَنَهْبَلِ | |
ومَـرَّ عَلَى القَنَـانِ مِنْ نَفَيَانِـهِ | |
فَأَنْزَلَ مِنْهُ العُصْمَ مِنْ كُلِّ مَنْـزِلِ | |
وتَيْمَاءَ لَمْ يَتْرُكْ بِهَا جِذْعَ نَخْلَـةٍ | |
وَلاَ أُطُمـاً إِلاَّ مَشِيْداً بِجِنْـدَلِ | |
كَأَنَّ ثَبِيْـراً فِي عَرَانِيْـنِ وَبْلِـهِ | |
كَبِيْـرُ أُنَاسٍ فِي بِجَـادٍ مُزَمَّـلِ | |
كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ المُجَيْمِرِ غُـدْوَةً | |
مِنَ السَّيْلِ وَالأَغثَاءِ فَلْكَةُ مِغْـزَلِ | |
وأَلْقَى بِصَحْـرَاءِ الغَبيْطِ بَعَاعَـهُ | |
نُزُوْلَ اليَمَانِي ذِي العِيَابِ المُحَمَّلِ | |
كَأَنَّ مَكَـاكِيَّ الجِـوَاءِ غُدَّبَـةً | |
صُبِحْنَ سُلافاً مِنْ رَحيقٍ مُفَلْفَـلِ | |
كَأَنَّ السِّبَـاعَ فِيْهِ غَرْقَى عَشِيَّـةً | |
بِأَرْجَائِهِ القُصْوَى أَنَابِيْشُ عُنْصُـلِ |
مشاركة منتدى
22 تموز (يوليو) 2019, 23:32, بقلم محمد الهادي
أصاح ترى برقا أريك وميضه...كلمع اليدين في حبي مكلل...
لغة رائعة فخمة ...يجعلك تعيش معه اللحظة بكل تفاصيلها ....
23 تشرين الأول (أكتوبر) 2022, 04:24, بقلم احمد ابراهيم
تم سقوط ما سهوا فاختل الوزن في البيت:
ورحنا يكاد الطرف يقصر دونه
متى (ما) ترق العين فيه تسفل
تحيتي ومحبتي
الفتى العربي
1 آذار (مارس) 2023, 19:17, بقلم اونور ارباب
تمر الليالي والشهور وتنقضي...وحبك مايزداد إلا تمادي
1 آذار (مارس) 2023, 19:26, بقلم اونور ارباب
وحبي لشعرالعربي الرصين والمثمن لإقتضى به ...وتحية من هذا المنطلق لجميع شعراء العرب وشكرا اجزله
24 نيسان (أبريل) 2023, 09:38, بقلم عبدالقادر أحمد عبدالكريم عبدالقادر
ورد أحد الأبيات في وصف الليل:
فيا لك من ليل كأن نجومه
بأمراس كتان إلى صم جندل
ولعل الصحيح هو:
فيا لك من ليل كأن نجومه
بكل مغار الفتل شُدَّت بيذبل
كأن الثريا عُلِّقًت في مَصامِّها
بأمراس كتان إلى صُمِّ جندل
22 أيار (مايو) 2023, 21:06, بقلم مولاي اسماعيل
احب هذا الشاعر العربي لما يطويه شعره من الليونة والتيه بين سطوره وقد صدق النقاد والرواة ان وضعه على رأس الشعراء بدون منازع وشكرا
15 تموز (يوليو) 2023, 12:21, بقلم عماد جهاد شما
ضَلِيْعٍ إِذَا اسْتَـدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَـهُ
الصحيح : اذت ما استدبرته سد فرجته ............... ليستقيم الوزن
فَيَــا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجُومَـهُ
بِـأَمْرَاسِ كَتَّانٍ إِلَى صُمِّ جَنْــدَلِ
اخذ صدر البيت الاول وعجز البيت الثاني والصحيح :
فيا لك من ليل كأن نجومه بكل مغار الفتل شدت بيذبل
كأن الثريا علقت من مصامها بأمراس كتان إلى صم جندل
5 آب (أغسطس) 2023, 13:35, بقلم سعيد التنلي
جزى الله القائمين على هذا المنتدى خيرا فقد أجادوا وأفادوا
30 آب (أغسطس) 2023, 17:43, بقلم صالح الجهني
من ابرز المعلقات
مع الشكر
9 كانون الثاني (يناير), 09:01
فيالك من ليل كأن نجومه بكل مغار القتل شدت بيزبل
كأن الثريا علقت في مصامها بأمراس كتان الي صم جندل
7 أيار (مايو), 20:08, بقلم جمال بوعمامة
أشعر الشعراء، كم أحبّ هذه المعلّقة ولا أملّ
من إنشادها، لله درّك يا امرؤ القيس.
28 حزيران (يونيو), 12:12, بقلم احمد ابراهيم
بعض الاخوة قد التبس عليه الامر فهذه القصيدة برواية القاضي الزوزني وهناك ابيات ذكروها يظنون انها سقطت سهوا بيد ان الابيات التي ذكروها هي من رواية التبريزي وغيره، لذلك اقتضى التنويه ووجب التنبيه
20 أيلول (سبتمبر), 20:10
مريم الزياتي