رحل درويش كزهر اللوز أو أبعد
١٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨هكذا هم الشعراء يتسع قلبهم، فتتسع شرايينهم، مثل القصيدة أو الأبدية، يغادرون الجسد، ويبقون في التراب وذاكرة الوطن والكلمة.. محمود درويش رمز شعري سيبقى بيننا متواصلاً من خلال الموت والاغتراب والشعر والمنفى والغربة وفلسطين.. سألنا ذات (…)