أقف الخاشع بالباب..
١٩ آذار (مارس) ٢٠٠٧قاسيت يا أمّ ألم الحياة، وقسوة الاحتلال والحصار.. وصبرت، غفر الله لك، ورحمك كما ربيتني صغيرا..
قاسيت يا أمّ ألم الحياة، وقسوة الاحتلال والحصار.. وصبرت، غفر الله لك، ورحمك كما ربيتني صغيرا..
لمظفر النواب صرختهُ
ولي قلبٌ يرّنُ بها من
الجهتين مثل حصى البروق ِ
مهرجون مهرجون مهرجون
ما بيضحكش الواد الواقف عند بتاع الفاكهه ما بيضحكش ما بيضحكش.. عِنيه دي فراشه رايحة و جايّة على شباكها و ما بيضحكش
ذات مساء
في ميدان النهضة
في درب الشهداء
سأسير فقيرا
من قديمٍ ألِفتُ هذي الحكايـهْ
طولَ عمري فقد نسيتُ البِدايهْ
بين قَتْلِى ومولـدي مُفْزِعـاتٌ
هن عمري ومسرحي والروايهْ
كدت أنساكم
وأنسى .....
في شراييني الحياة
سماءٌ
عليها استقرتْ سماءْ
وها هي تسقى الزروع المحيطة بالبيت
بين الضحى والمساء ،