متشعرة ٩ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم كنت في ملتقى أدبي بصحبة طبيب أسنان .. بدأت فعاليات الملتقى ... جاء الدور على شاعرة متبرجة من الشاعرات المتواجدات ... بدأت في الإلقاء من خلال ورقة في يدها .. جاءت الكلمات ركيكة والقراءة غير (…)
عذرا يا قلب ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي عذرا يا قلب.. ألا يكفيك افراغ حجراتك من ذكرياتي، صوري، احلامي، اعترف لك انك هزمتني، جردتني من كل ما احب، ادرك انك ابقيت كل اوجاعي وآهاتي فقط كي تعذبني تشعرني اني رجل مهزوم امامك، كيف لا وانا ارى (…)
فــــــرحـــــة صـــــغــــيــــــرة ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم أحمد الخميسي نحيفا، طويلا، هشا، يرتقي الدرج. يتطاير الشعر الأبيض الخفيف على جانبي رأسه الأصلع. يتأرجح بين الجدار وسور السلم فيستند إلي السور بيده اليمنى ويحكم بوعي قبضته الأخرى على علبة "آيس كريم". في سن (…)
هــــالــــة ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم قبل أن يعلن النهار رحيله .. كانت هالة تسير في أحد شوارع عماد الدين بالقاهرة ... لمحت " أفيش فيلم سينمائي " يتصدر واجهة إحدى دور السينما ... وقفت أمام السينما .. طال نظرها على الأفيش .. لم تدرك (…)
ثورة ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم يوم أجازته خرج في نزهة .. تجول بسيارته في شوارع القاهرة .. شاهد السيارات المحترقة ... فجأة توقف عند المجمع العلمي بالتحرير ... طافت ذاكرته بعراقة مايضمه من علم وتاريخ .. شرد فكره .. تألم على (…)
شجرة الأمنيات ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم إبراهيم البوزنداكي ستستهلكون أوقاتكم في رأب الصدوع و لا تمدون أيديكم إلى منشئها، و هذا غاية الفهم السقيم. لعلكم تتساءلون الآن ما الذي يجمجم به هذا الغطريف الثعل؟ أمسكوا عني و اعذروا غُمرا أراد الحياة لكم، فبحياتكم (…)
سرطان الأدب ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم كان الأديب في ندوة أدبية جمعت نخبة من المبدعين وبعد انتهاء فعاليات الندوة أسرع أحد الشعراء تجاه مبدعة وقال: تصوري سيدتي .. مكافأة نهاية خدمتى العملية لهفها تاجر الأدب الدكتور النصاب نظير طبع ٤ (…)