للخلف در! ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم مجدي شلبي مضت سنوات على خروجه إلى الحياة بلا رأس، فكر الأهل والأصدقاء، فى طريقة لمعالجة هذا التشوه والنقص.... أحد الغرباء اقترح الالتجاء إلى زراعة الأعضاء، أرادوا الاستفادة من فكرته الخطيرة، برأسه الكبيرة (…)
طلب صغير ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فتاحي حسناء لم يكن لديه ما يبرر خروجه في تلك الساعة المتأخرة من الليل، كما لم تكن لديه رغبة في الخروج، لكن شوقه إليها ورغبته فيها، وذاك الجو الخانق للشقة، تذمر الأولاد، عصبية الزوجة، وفضاء البيت المغلق، رغم (…)
ها هم أمامك يا بنيتي ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك هو ذا الشاعر يا بنيتي، قال الأب لابنته مشيرا إلى جثة تمشي على الرصيف تحت تصفيقات حارة. هي ذي القصيدة يا صغيرتي، قال مشيرا إلى وريقة وردة ذابلة لم تعد قادرة على البكاء. هو ذا الناقد، قال مشيرا (…)
ورود القدس ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر ما الذي أتى بالفأر والمسنّ إلى بدايتي؟ لماذا استحضرت الذاكرة الحكاية الموجعة؟! صباح نهاري بدأ مغبرّا زاد قتامه عصرا مع لون الدخان الأسود المتصاعد في فضاء أفقي القريب، في العيزرية وأبو ديس علا (…)
إلى متى؟؟ ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم إبراهيم جوهر يوم ومضى! انضم إلى ما سبقه من أيام تساقطت كأوراق داليتي وهي تبقي لي ولمدينتي الحزينة عتابها. القدس شهدت اليوم حضورا شرطيا احتاط لردّات فعل غاضبة على الإساءات المبرمجة للدين الإسلامي. حرية (…)
امراة نسيها الزمن ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم مروى هديب لست بهذا السوء يا أمي .. لكن قدري كان أسوأ من أن يضع لي القليل من السكر بين ثنايا أيامي! هو فقط .. يرش الجراح بالملح ..... و يزيد من أعداد خيباتي المتراكمة في يسار الأضلع لهذا ساهدي هذا إلى (…)
المَوتُ في الدَّار البيْضَاء «البيان رقم 1» ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم مصطفى عبا (قصة حب طويلة) بيني وبينها حبٌّ قديم جديد، حبٌّ منعش كالندى ساعة الفجر، حبٌّ لازال يتقادم ولازال يتجدد، حبٌّ هو أقرَب إلى تلك العلاقة السّاديمازوشية المتعددة الأبعاد. بيننا - أو هكذا يُخيل (…)