الهدف ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم مجدي شلبي (١) عشقه لكرة القدم؛ أودى بعينه الشمال إلى العدم... انطلقت صفارة الحكم: ضربة جزاء؛ لم يستطع بعين واحدة أن يحقق الهدف! (٢) رأته فتاة فى مرآة الحب؛ فوافقت على الزواج منه؛ وفى ليلة العمر؛ اتضحت (…)
أقنعة بشرية ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم لم يكن سويا فى شبابه.. تقدم به العمر..نظر الى تفاحته وقد نضجت.. بدأ فى التهامها تكرارا حتى اينعت مولودا .. لن يكتب اسم الأب الحقيقى فى شهادة ميلاده !! **** اعتاد استباحة سذاجة طفلته حتى تكور (…)
قصة حب ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم محمد أبو بطة (١) سار معها يبثها أشواقه قائلا أنه اصطفاها علي النساء !وأخبرها أنها انطقت فيه المشاعر وأشعلت بليله المشاعل ورسمت في ليله صورة بلابل! وأنها لونت عمره بلون البحر والورد والشجر، كما أنها لونته (…)
الفتنة ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم مرفت محرم وقف (ياسر) أمام أمه مذهولاً وفى يده الملطخة بالدماء سكينه التى ذبح بها أخاه! فى محضر التحقيق اعترف بالجريمة التى عدها تنفيذ لحدود الله! ثم سُمح للمقتول أن يدلى بأقواله ـ لأول وآخر مرة فى (…)
حب بديل ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم كامي بزيع لم تكن حلا فتاة جميلة وحسب، بل كانت تبالغ في فتنتها وإغوائها لكل من حولها . كانت فخورة بمقدار جذبها للشباب ولم تكن تتوانى قطً عن اصطياد أحبة صديقاتها او حتى خطابهن او ازواجهن، الأمر الذي دفع (…)
وعبر بها الطريق ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فاتن رمضان كان هو على الحافة وهى فى المنتصف ... نظرت وراءها فدهشت كيف كان الامر سريعا ؟! أما هو فكانت دهشته لشئ آخر ؛ فما زالت بعينيه تلك الطفلة التى كان يجلسها على قدميه و لم يتخيل أن المرأة والطفلة شخص (…)
الأمانة ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك وردة ماتت وتركت عطرها بين يدي. ومت أنا وتركت العطر يتيما وسط زئير الغابة. وحين التقينا هناك غضبت علي لأني تركت صغيرها وحيدا أنا الخائن. فرجوت حارس القبر للسماح لي بالعودة لأوصي الجيران به خيرا. (…)