زواج مؤقت ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي ضاق بها الحال .. هكذا تقول .. وأرهقها السؤال .. كانت تخشى أن تُهدر كرامتها، أو يموت أطفالها جوعاً ، مضت أزمات وأعقبتها أخرى، داهمها أحد أقاربها بفكرة!! لمدة سنة موافقة مهركِ ألف دينار فقط (…)
اللقاء ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك أنصتوا يرحمكم الله. أنصتوا يغفر لي ولكم الله. أنصتوا إلى صوت والدي وهو يغني ويرقص فرحا بلقاء والدتي بعد فراق دام ستا وثلاثين سنة. أنصتوا إليه وهو يردد اسمها أثناء ليلتهما الأولى في القبر. أنصتوا (…)
برم ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم رعد الريمي برم من فقدان ساعته اللازورد، في مواضئ مسجد حارته ... رغائه حلق حوله يراقات صغار،صبية فقدوا بعضاً من مستلزماتهم؛ ليتباهى بها زهوا في صباحات العيد صبية إمام المسجد.
حديث النفس ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم مرفت محرم فى إحدى العيادات جلست أمامى سيدة من السيدات المتأنقات، يبدو أنها فى منتصف عمرها، على قدر كبير من الجاذبية والهيبة، وما تتمتع به الارستقراطيات من اعتزاز بالذات.... شعرت بعدم الارتياح والطمأنينة؛ (…)
جنون ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين بعد أن استخرجا شهادة الإجازة العلمية من مارستان ابن زهر، رقصا فرحاً على إقاعات الريغي المنبعثة من مئذنة مسجد أبي بكر الصديق، وسارا متعانقين راقصين على حصى وادي «الحوار» حتى بلغا الشاطئ الرملي (…)
هو هو ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم موسى إبراهيم وعادت بعد عامين لتجده هو هو على ذات المقعد الخشبيّ المثقل بالذكريات ينتظر. فرحت، دُهِشَتْ، رقصت وغنّت.. حتى من بعيدٍ خيبتها لها بدت رحل مع الأخرى القادمة مبتسماً ليتركها للحيرة وجلد الذات.
عـرافة الموضة ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم ميمون حرش خرجت آمنة من حمامها دافئة، منتشية، إنها، الليلة، مدعوة لحفل زفاف ابنة عمتها، ستكون ضيفة شرف، بل وصيفة لعروس عزيزة في حفل مخملي أسطوري.. الحمام الخطوة الأولى للاستعداد، تلته رياضة تمطيط تجاعيد (…)