أقلام الديوان
ديوان السرد
ديوان الشعر
ديوان الثقافة والأدب
مضافة الديوان
استراحة الديوان
المكتبة
ديوان اللغة العربية
توجيه للكتاب
أقسام أخرى:
- ديوان الثقافة والأدب
- ديوان الشعر
- المكتبة
- ديوان السرد
- استراحة الديوان
- توجيه للكتاب
- مضافة الديوان
- ديوان اللغة العربية
- أقلام الديوان

ديوان السرد

زنانة!

استمرت في الزن رغم اتخامي للهواء بروائح أقوى المبيدات .. عندما اقتربت أكثر، أصابني الرعب والفزع من شكلها الذي تضخم بحجم الفيل!! أشار بسبابته الغضة نحو السماء فرحا بقدوم عصفور نحوه.. ثوان مرت.. (…)

أجمل كلبٍ يروي الحكايات

٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢،

بقلم خير الدين بن الطاهر جمعة

أن أُفشي الأسرار فهذا ممكن و لكن أن أُمسخ إلى كلب مدى الحياة فهذا ما لا يمكن قبوله أبدا!!!! فهل يُعقل أن تكون أمي هي من دبّر ذلك ؟؟!!أم أنّ ما وقع كان لعنة الأيام وهزء القدر؟؟! في السنة التي (…)

شهامة عروبيّة

٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢،

بقلم عمر حمَّش

بلاده صارت بلا شمسٍ وبلا قمر، من بعد أن اعتلى الدمُ الرُكب، وقد تكلّس الأكسجين، والطيرُ تجمد، وذبل الزهرُ في الأوديَّة، وفي السفوحِ، وفي القمم، وصار نحلُ الشهدِ لا يُرى؛ إلا ويسكبُ الدمعَ حائرا، (…)

زائرة الليل

٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢،

بقلم مصطفى أدمين

يا زائرتي في منتصف الليل! تريدين منّي أجوبة؛ هيا اسأليني، فأنا غير قادر على مغادرة الفراش، بسبب حمّى الزمهرير . ماذا فعلتُ بسنوات عمري وماذا أنجزتُ خلال عبوري في الحياة؟ حسناً! أعطني مهلة لكي (…)

الأول

٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٢،

بقلم هيثم نافل والي

جاءَ سرحان إلى قومه يسعى كالثعبان، بخيلاء وتعالي عجيب وهو يهتف بكبرياء لا يعود له ولم يحسن تمثيله! فصاح بأعلى صوته وبغرور دونَ مناسبة، كالسكران، فقال: أنا الأول في كل شيء... أنا العارف والعالم (…)

رسالة عبر المجرات: الرقم 551!

٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢،

بقلم مهند النابلسي

... في عام ١٩٧٢ وبينما كانت وكالة الفضاء الأمريكية تتهيأ لإرسال أول قمر صناعي خارج المجموعة الشمسية قررت إهمال ما ورد من تحذيرات في التقرير وقررت توجيه دعوة للكائنات الفضائية لزيارة الأرض وقامت (…)

على متن القطار

٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢،

بقلم عيسى حموتي أور

بلغني أيها الملك السعيد، من مستقبل الزمان، في القرن الحادي والعشرين الميلادي، أن إحدى الفتيات، في بلاد المغرب، ابتاعت تذكرة، أسرعت نحو الرصيف، تسلقت درجتي العربة بصعوبة، تمشي في الممر الضيق تعوقها (…)