نقطة الضوء ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم أحمد مظهر سعدو هي نقطة الضوء في آخر النفق.. هي الأمل الذي لا بد منه لأي حي أو بشر... كي يعيش بين ظهراني الحياة.. وبين ملاذات الآن المجتمعي.. انها نقطة الضوء البعيدة.. آخر المشوار.. وآخر العلاج.. الذي لا صغير (…)
النصيحة القاتلة ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم هيثم نافل والي جلسَ ماجد الذي عرفَ بسمعته الطيبة الرائعة كسمعة الياسمين! له عقل عبقري، فذ، أدمنَ القراءة منذ صغره! يتناول فطوره عندَ الصباح الباكر في منطقة الصالحية قبلَ سفره إلى كلية الزراعة الكائنة في أبي (…)
ورطة القلب ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم بوعزة التايك أنا لم أخطط للكتابة عنك أيتها السيدة الجميلة. قلبي هو الذي ورطني. هو المخطئ لا أنا. لم أفكر أبدا في وضع كلماتي على سطورك أيتها الورقة. قلبي هو الذي أملى علي هذا الأمر اليومي. كنت جالسا تحت شجرة (…)
معلمى والثمرة ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم أسامة جودة كلما اختلج فى صدرى شيئا ً اقصد معلمى الحكيم لأقص عليه ما ببالى ثم انصت لكلماته القليلة التى لطالما تعلمت منها الكثير, بالأمس قلت له: اتابعها تمضى بسكون وعيونها حائرة تترقب نظراته الجائعة التى (…)
نزهة بين زمنين! ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم زياد يوسف صيدم عبثا تنقل في فضاءات شاحبة المعالم ..قبل أن يغادرها كظيما، أمطرت على سوافى قفاره.. فكانت نزهة خضراء، أينعت ربعه الخالي!! قطع حديثه معهن ردحا من الزمن.. عندما سعى عائدا في زمن آخر.. وجد خنجره ما (…)
لِبْلاد طَلْبَتْ أَهِلْها ١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم فيصل سليم التلاوي من بين كل ما خبره «أبو العجايب» في تطوافه في دنيا الله الواسعة، وما حشا به رأسه من معلومات متباينة من خلال قراءاته الغزيرة، فإن فكرة واحدة لا تبرح مكانها في كهف ذاكرته، وتظل تلح عليه بالسؤال: هل (…)
همس رياح الذكريات ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم سعيد بلمبخوت هبت ريح خفيفة، على إثرها اهتزت بلطف أوراق الدرة الخضراء، تداعب خيوط الحرير الزاهية. في لحظة رجعت بي الذاكرة إلى زمن الطفولة بكل براءتها. زمن كان فيه الخاطر ينعم، إلى حد ما بالهدوء (…)