عذراً... أنا لا أعرف محمود درويش
١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨،
بقلم عناق مواسي
نزل زوجي مسرعاً من مكتبِه طيراً جارحاً واثباًً، سمعتُ ضربات قلبه وهي تقفز على الدرج أدركت أن أمراً مفزعاً قد حدث... أول ما خطر في بالي أنني أخفقت في إحدى واجباتي... لكن المطبخ نظيفٌ للغاية والبلاط (…)