أردن أنت الهوى ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عارف محمد العلي اللافي أردن أنت الهوى والعشق والأرب يا قلعة حدثت عن مجدها الكتب فيك المدائن شريان وأوردة وأيها كان يصبيني ويختلب
اعترافات متفرج ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم حسن توفيق لم أكن ألمح إلا ظلَّ إنسان وأوراقَ خريف تتبعثر كانت الأرض خرابا وهو يمشي مغمضا حتى يرى ما ليس يظهر
ماذا أكتب..؟!! ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم توفيق الحاج لغة أرتق فيها دمنا.. أم أندب وطنا يبدو.. مثل رغيف الخبز يسرقه الشبع من الجوعى..
زهرةُ بركانٍ .. تبوح ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم بريهان قمق أبْجَديّاتي مَا عَادَتْ تَكتَحِلُ بِعَينيكَ أيُّها الشَّجِيُّ رَغْمَ ذلِكَ ، هأنذا اللّيلَةَ أبْصِرُ انتِحَاري عَلى خاصِرةِ صُبْحٍ
مَرْوَةُ الرُّوح ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام أَطفُو وَأَغْرَقُ فِي إِيقَاعِ فَاتِنَةٍ غَيْدَاءَ، آسِرَةٍ للرُّوحِ وَ الهِمَمِ تَخْطُو كَمَا اللَّحْنُ وَ الوِجْدَانُ يَرْشُفُهَا كَأنَّهَا نَفْحَةٌ مِنْ عَاطِرِ الكَلِمِ
غداً يحضنك الفجر ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧ (غداً يحضنك الفجر) قصيدة رومانسية شارك السياب في نظمها مع الشاعر صالح فاضل المحامي، ومنه حصلنا عليها، مهداة الى صديقهما الشاعر محمد علي إسماعيل، كتبت هذه القصيدة والسياب كان في السنة الرابعة في (…)
اسْتِغَاثَةُ اليَمَامَة ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم صلاح الدين الغزال لَقَدْ بَاءَ الصَّغِـيرُ وَمَا جَزِعْنَـا بِشِسْعِ النَّعَـلِ مِنْ بَيْنِ الرِّجَالِ وَلَمْ نَقْرَعْ لأَجْلِ الحَـرْبِ طَبْـلاً وَأَسْلَسْنَـا القِيَـادَ إِلَى المَوَالِي