آتٍ بدمي و النصر بعدي..
١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤فوقَ ساعدي ميدان التحدي و كلُّ بطولةٍ آفاقها من زندي إنا الفلسطيني.. لو غضبتُ تسمع الأكوان نيرانَ ردي... فمدي جسمكِ أيتها النذالة في كلِّ الجهاتِ مِدي.. لن تبلغي ذروة إنتشاري... و لن تَصِلِي لبابِ مَجدي.. مغلقة دون الخنوع قلاعي.. (...)