شبحُ الغياب
٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٤حِنّائِيَ المَنقوشُ في قَلَقٍ عَلى وَقْعِ القَنـ ابِلِ موقِنًا بِعذابي عبّقتُهُ بِعَبيرِ جُرحِكَ آمِلًا أَنْ ألتَقيكَ بِجَنّتي وَشَبابي إِنْ شابَ شَعري لَنْ تَشيبَ قَصائِدي هِيَ بَسمةٌ نُقِشَتْ بِطَرْفِ البابِ ظَلّتْ تُقايِضُ موتَها (…)