سَنَا الأَيَّـام
١٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩،
بقلم صلاح الدين الغزال
ثَلاَثَتُهُنَّ كَابُوسٌ
جَثَا ظُلْماً عَلَى صَدْرِي
فَأُولاَهُنَّ كَانَتْ حُبِّيَ الأَوَّلْ
ظَنَنْتُ بِأَنَّهَا مِثْلِي
تُكِنُّ لِيَ المَحَبَّةَ وَالوَفَاءْ
كَمَا الأَيَّامُ خَانَتْنِي
فَخَابَتْ كُلُّ آمَالِي