يمَّمتُ وجهي .. طائِعا ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم لطفي زغلول سبَّحتُ في الآصالِ والأسحارِ ووصلتُ ليلي خاشِعاً بِنهاري وذكرتُكَ الَّلهمَّ في سرّي وفي جَهري وفي نُسُكي .. وفي أذكاري وسكنتُ باسمِكَ في العشيِّ مخافةً ومضيتُ باسمِكَ ساعةَ الإبكارِ
لبغداد أغنيتي ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرحمن المولّد حين أُغني ....! – يرشحُ من مُقْلتيكِ – طفلٌ مشوقٌ – وطفلٌ شقِيٌ – وطفلٌ خجولُ العيونِ – بغدادُ ؛روحي... والحبيبةُ
منحوتة من دمٍ ونسيم! ٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم سامي العامري هَبَّتْ سِهامُ الموتِ تطلبُ قلبي من كلِّ حَدبٍ في هواكِ وصوبِ مُتوهِّماتٍ أنَّهنَّ وَجَدْنَهُ حَيَّاً ولكنْ ما صدقنَ ورَبّي! أنا نصفَ مَيْتٍِ صرتُ لمّا لُحتِ لي يوماً فكيف بقُبلةٍ في الدربِ!؟
شجوية لامرئ القيس ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد اسماعيل الأقطش يا امرأ القيسِ.. ما كنتُ أعلم أن الليالي الطويلةَ ليست سوى مرفإٍ في بحار الوجودْ والبكاءَ على طللٍ بائسٍ ليس إلا محاولة للصمودْ والمكرّ المفرّ
عراق ما بين الأزل والأبد ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩ حَمّالُ همِكَ صنديدٌ وإنْ ثَـقُــــــلا وإِنْ لَياليكَ دارتْ كأسُها عِـلــَـلا مِدْرارُ ما شِئْتَ صَبراً مِن رُكامِ أَســىً تَهميْ لِتُنمي جُذورَ العِزِّ كي تَغـِـلا تَجّـرّعُ المُرَّ في دَربِ العُلا نَهِمــــاً كي يَستحيلَ – لتاريخِ الورى-عَسَلا
الوجود المجروح وزوربا ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩ د. حليم أسمر هكذا عشت معه مجرباً تجاربه وفلسفته الحياتية تتخطى تاريخ بلاد ه الميتافيزيقي يقدم المعنى من ضمن الفيزيق يعتق كل المقولات يطلقها فجأة يفرغ محتواها يحايثها فينومنولوجيا (…)
جُرْح القُدْس ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩ لِلَّهِ جرْح ُالقُدْس رأْسُ جِراحِنا أعيا الأساة، وزادَ عن شُرّاحِنا أدْمى القلوبَ فللقلوب مواجعٌ في اللّيل حتى صار همّاً طاحِنا يبْري إذا سِرْنا النّهار جسومَنا ويفتُّ حين ننامُ في أرْواحـِنا