لغة ما بعد الغياب..!
٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٩،
بقلم محمد الزينو السلوم
لا.لم يكن هذا الهوى محض ادّعاء إنما
لغة الغياب المرّ في روحي أقامت خندقاً في مهجتي..
واليوم تُنكرني الجهات لأجل عينيك التي
حفرت بقلبي ألف جرح بعدما طال الفراقْ
أو تحسبين بأنني كنت ابتدعت لك المآسي يوم كنا عاشقين على الطريقِ..؟
مضى الطريق بنا إلى ما ينبغي..نمشي فيسبقنا ويمشي