للصلاةِ شهبٌ يراها العارفون
٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩،
بقلم عبد الله علي الأقزم
قالوا رحلتَ عن ِ الحياةِ وأنتَ في
أضلاعِنا لمْ تنطفئْ برحيلِ
كيفَ الرَّحيلُ وأنتَ في أعماقِـنـا
تـُتـْلـَى وتـُكـتـَبُ بينَ كلِّ جميلِ
ما فارقـتـْكَ يدُ الصَّلاةِ وأنتَ مِنْ
أنفاسِها عطرٌ لأجملِ جيلِ