كيف عيونكِ ترضى ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩ ماذا أكتبُ ماذا أقول... كيف عيونكِ ترضى عليّ وكيف هذا البعدُ يزول قولي شيئاً...
رباعيات صينية 2 ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم علاء محارب أنا المواطن عشوائى عبد الحىّ فى القبر ساكن، هناك فى آخر الحىّ باحلم فى يوم تطلع شهادة وفاتى قالولى لكن هوا انت أصلاً حىّ! وعجبى!
جبل النخوة والكرم ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم لطفي خلف رحلت وفي الدرب منك الكثير من الود والخير والمكرمةْ رحلت فأثخنت فينا الجراح ووقع رحيلك ما أعظمهْ وذا قلم الشعراء الكرام ... يسطّر في مجدكم ملحمةْ
مراكش ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم مصطفى أدمين في ملونة الذاكرة، اختلطت الألوانُ على بعضها فما عاد بياض الخاطرة يسعف الفنان في ردّ الأشياء إلى أصلها قلبي البنفسجي
في حضرةِ الماء ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم نمر سعدي كنتُ في حضرةِ الماءِ مخضوضراً بالنجومِ أُهادنُ قلبَ البنفسجِ في السرِّ والعلَنِ المُرِّ أهذي بغيرِ مرايا وأقطفُ زهرَ المسافاتِ من جنَّةِ الغيبِ أركضُ خلفَ طيورِ السَمندَلْ
الحبُّ ليس فضيحةً ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم مروان زهير البطوش لن أكتفي بالورد والأزهارِ واللمسة العذرية الأفكارِ ولقائِنا خلف المباني خلسة وسؤالنا عن أتفه الأخبارِ لن أكتفي بالشال تمضغه يدي أوبكلةٍ صفراءَ في أسفاري
صباحك، مساؤك سعدٌ ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩ سأكتُب يا سيّدي عن روحٍ أسرَتني بلحظةٍ ورَّدتْ مُقلَ العشق بِزقزقةِ بسمة...