أصبح حلمها وطناً ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحبّك كلما زادتْ بروحي دهشتي، ألغي التساؤل والتعجّب والمناديلْ. أنا الحلم المقيم ببال عصفور ٍ، يعاند زند عاصفةٍ، ويرجعني صغيراً نحو رائعة المواويلْ. أحبك عندما أهوى البقاء على الأغاني،
ملهمتي ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى إبراهيم رنَّ جرسُ الهاتفْ لا أعرفُ كيف كأرنبةٍ قفزت كفّي كي تحتضنَ السمّاعة حدّقَ بي خوفي راودني.. أكثرَ إلحاحه! مرآتي أيضاً ترتجفُ
حورية ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الهادي السائح جلستْ في رياضها تتغنّى في اعتدالٍ ورقّةٍ واستواءِ ورنتْ، والمساءُ يرنو برفقٍ، مثلَ حوريّةٍ على نبعِ ماءِ أرسلَ البدرُ نورَه فكساها ثوبَ وهمٍ مُطرَّزٍ بالسناءِ..
كشفت غطاها ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم زاهية بنت البحر طباعُ النفسِ تستدعي رضاها ونفسُ الخلقِ شيطانٌ غواهـا وبينَ النَّفسِ والشَّيطـانِ دنيـا رحاها الإثم فاحذرْ من رحاها علِقتَ بهـذهِ الدنيـا بعمـرٍ إلى أجلٍ مسمَّـى فـي حماهـا
نهد مدينتي ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الكريم الكيلاني حين ترتمي في أحضان يدي يسيل لعاب الحروف يتسامق الزهر لبلابا وتنتشي الفراشات استقصي مسافات العودة يروقني التيه يحملني الطلوع إلى حيث اللا مكان
رَمَادُ السِّنِين ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم صلاح الدين الغزال أَضَعْتُ شِعْرِي وَضَاعَتْ كُلُّ أَحْلاَمِي وَمَا تَبَقَّى سِـوَى حُزْنِـي وَآلامِي أَرَى رَمَادِي الَّذِي قَدْ كَانَ قَبْلُ لَظَىً أَضْحَى جَلِيداً يُحَـاكِي ضَيْمَ أَيَّامِي قَدْ بُلِّلَتْ بِدُمُـوعِ الخَـوْفِ قَافِيَتِي وَأَحْرُفِـي أَرَّقَتْهَـا قَبْـلُ أَوْهَامِي
فلسطين يا درة المشرق ١٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد برهومي فلسطين يا درة المشرق وياغرة كللت مفرقي ظمئت إلى الراح من راحتيك فيا ليت شعري متى نلتقي؟