مـلـهـمـة ا لـبـيـا ن ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم عبد الرزاق الدرباس إلى عـينيـك ترتحـل الامـاني وتسـرق من قوافينـا المعـاني تغلغـلتا بسـرّي بعـد جهـري تمكّنتـا كمـا السـيف اليمانـي على لقـاهمـا تقـتات روحـي ويضحـك –رغم تعذيبي- زماني
بَيْتُ الصِّبَا ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم صلاح الدين الغزال كَهْـلاً وَقَفْتُ بِظِـلِّ بَيْـتٍ ضَمَّنِي طِفْـلاً صَغِيـراً وَاحْتَوَانِي حَابِيا فَسَأَلْتُـهُ مَـاذَا أَلَـمَّ بِنَــا مَعـاً لأَرَاكَ مِـنْ بَعْـدِ اتِّقَــادٍ وَاهِيا فَأَجَابَنِي جَـوْرُ الزَّمَـانِ وَأَهْلِـهِ وَاجْتَـرَّ عَبْـرَتَهُ وَأَجْهَـشَ بَاكِيا
قد صرت قيساً ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩ يا حبّ يا حلو الملامح يا غــــدي يا ُسمْرة الحرفِ العميقِ الأبجـــــــدي يا نبض قلبي يا حبيــــــبي الأول كلّ السّوابقِ غفلةٌ عن معهــــــــــدي كم لاح عطركِ بين نبض دفاتري فأقول شعراً كي أجنّ وأهتــــــــــدي
قراءات من منظور التحليل النفسي ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩ عن الدار العربية للعلوم ناشرون ببيروت ومنشورات الاختلاف بالجزائر
وجهـــة أخرى ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم رعد يكن أنقض على أيامي بشراهة لا أترك شيئًا للغد. أرمي ثوب أمسي في الطرقات فلتلملم تاريخي من تشاء من النساء. واقف منذ زمن.. أحسب الوجهات وأخطئ في العد
كيف عيونكِ ترضى ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩ ماذا أكتبُ ماذا أقول... كيف عيونكِ ترضى عليّ وكيف هذا البعدُ يزول قولي شيئاً...
السجينُ ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو سجينٌ بعالمك الفوضويِّ أحبك يوم التقينا ويوم رحلنا إلى ظلمات الصورْ أحبك يوم كتبنا على السنديان حروف الضياء ويوم سقانا الحنين أماناً وناراً