مَوَاكِبُ الْأنْوَارِ لِلنَّبِيِّ الْمُخْتَار
٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩،
بقلم محمد محمد علي جنيدي
فِي دُجَى الْلَيْلِ سَابِحٌ يا فُؤَادِي
وغَرَامِي وَافَاه نُورُ الْجَمَالِ
فاهْتَدَتْ أشْوَاقِي إلَيْكَ حَبِيبِي
يا حَبِيبَ الرَّحْمَنِ هَلْ مِنْ وِصَالِ؟
وَلِعِشْقِي فِي بِرِّ قَلْبِكَ دَمْعٌ
ولِجُرْحِي قَلْبٌ ضَنَاه احْتِمَالِي